خبر اعتماد ممثلية رسمية للديانة اليهودية في الجزائر في الصحف
من تلك المدونات ، اختارت صحيفة الهدهد الدولية ان تقدم ما كتبته "مدونة يونس" و هي كما يصفها صاحبها مدونة شخصية عربية حرة ومستقلة، تهتم بمختلف مجالات الحياة ، و هو يتتبع الاخبار بالصحف الجزائرية ، و يخص بالتتبع تلك الاخبار التي يعتبرها مُمهدة للخبر الرئيس الذي خرج قبل ايام من كتابتة السطور التالية على منونتة في 28 يونية 2009 ، فيما يلي ما سجلته مدونة يونس ":
الجمعة والسبت أيام عطلة الأسبوع ، هذا هو الخبر! هو قرار من جهات معينة تقرر ما تشاء تسمي نفسها السلطة وتلقب نفسها بالشعب، بعد ما صدقنا أن “الزعيم” هواري بومدين وقف وقفة رجال حينما خلصنا من بقايا فرنسا ليغير أيام العطلة الأسبوعية من السبت والأحد إلى الخميس والجمعة، وبعدما أشار بأن من أراد التعامل مع الجزائر فعليه بالعمل أيام السبت والأحد… نتفاجئ اليوم بقرار بقايا الصهاينة.
محاولة منهم لتغطية الشمس بالغربال أن القرار يخدم الاقتصاد الجزائري مشيرين إلى ذلك بأرقام خيالية قيل أن الجزائر تخسرها نتيجة لقرار البطولة الذي اتخذه المرحوم بومدين، وكأن الأمور ستتغير وسنصحى لنجد أن الجزائر في عداد الدول المتقدمة كما كتب أحد المدونين.
لماذا يتخذ هكذا قرار في هذا الوقت؟
هذا السؤال الذي يطرح نفسه ويجعلني لا أطيق نفسي، يحسبون الشعب غبي والمواطن يعشق عادات الغرب القذرة، فللإجابة على السؤال إليك الآتي:
اعتماد ممثلية رسمية للديانة اليهودية في الجزائر
قبل حوالي شهر من الآن تم اعتماد ممثلية رسمية للديانة اليهودية في الجزائر، من طرف من؟ ولماذا؟ وكيف؟ ذلك حديث آخر… لكن ما أود الإشارة إليه هو أن هذه أولى الخطوات ومن أهمها التي مهدت لقرار لصالح صاحب الصورة.
بعد الخطوة الأولى… نكمل للألف:
مقابر اليهود في الجزائر
متى كان الجزائريين يقدرون اليهود الأحياء حتى يقدروا أمواتهم؟ ومتى كانت وسائل الإعلام الجزائرية تذكر هكذا حديث في الجرائد؟ بعد اعتماد الممثلية ، بدأ الدفاع عن المقابر وبعد أيام سنرى أيضا دفاعا عن الممتلكات التي فقدوها منذ 2000 سنة في الجزائر والمطالبة بجميع حقوقهم وكذلك بالجنسية أمام الملأ.
ولتنتشر العدوى…
المسؤولين يدافعون عن اليهود؟
نعم، لا فرق بين المقابر الإسلامية والمسيحية واليهودية، مقابر المسلمين التي حثنا الرسول عنها والدعاء عند دخولها أصبحت مثلها مثل مقابر الكفار، يا من لا يفرق بين مقابر المسلمين ومقابر الكفار اذا كنت ترضى لأباك أن ينام بجانب يهودي ..... فذلك شأنك، أما نحن فآباؤنا طاهرين إلى يوم الدين.
العطلة الأسبوعية راحة كاملة
فيما سبق كان قد اتخذ قرار بالعمل صبيحة يوم الجمعة وتبدأ العطلة من منتصف النهار، لكن يبدو أن الأمور تغيرت وأصبحت الجمعة كاملة للراحة!! وكأن صاحب القرار تذكر أن يوم الجمعة ليست للصلاة نصف ساعة في المسجد فقط وإنما هو يوم عبادة من أوله لآخره، بما في ذلك التطهر والذكر
الخلاصة:
مهما حصل ومهما كان، فإن المشكلة ليست مشكلة يوم جمعة أو سبت، لأن الجزائريين مسلمين ويعبدون طوال الأسبوع، ويتوجهون يوم الجمعة إلى المساجد رغم أنوف بقايا اليهود، ولكن المشكلة هي في أن يتخذ قرار ضد أمة طاهرة لصالح فئة ......
الجمعة والسبت أيام عطلة الأسبوع ، هذا هو الخبر! هو قرار من جهات معينة تقرر ما تشاء تسمي نفسها السلطة وتلقب نفسها بالشعب، بعد ما صدقنا أن “الزعيم” هواري بومدين وقف وقفة رجال حينما خلصنا من بقايا فرنسا ليغير أيام العطلة الأسبوعية من السبت والأحد إلى الخميس والجمعة، وبعدما أشار بأن من أراد التعامل مع الجزائر فعليه بالعمل أيام السبت والأحد… نتفاجئ اليوم بقرار بقايا الصهاينة.
محاولة منهم لتغطية الشمس بالغربال أن القرار يخدم الاقتصاد الجزائري مشيرين إلى ذلك بأرقام خيالية قيل أن الجزائر تخسرها نتيجة لقرار البطولة الذي اتخذه المرحوم بومدين، وكأن الأمور ستتغير وسنصحى لنجد أن الجزائر في عداد الدول المتقدمة كما كتب أحد المدونين.
لماذا يتخذ هكذا قرار في هذا الوقت؟
هذا السؤال الذي يطرح نفسه ويجعلني لا أطيق نفسي، يحسبون الشعب غبي والمواطن يعشق عادات الغرب القذرة، فللإجابة على السؤال إليك الآتي:
اعتماد ممثلية رسمية للديانة اليهودية في الجزائر
قبل حوالي شهر من الآن تم اعتماد ممثلية رسمية للديانة اليهودية في الجزائر، من طرف من؟ ولماذا؟ وكيف؟ ذلك حديث آخر… لكن ما أود الإشارة إليه هو أن هذه أولى الخطوات ومن أهمها التي مهدت لقرار لصالح صاحب الصورة.
بعد الخطوة الأولى… نكمل للألف:
مقابر اليهود في الجزائر
متى كان الجزائريين يقدرون اليهود الأحياء حتى يقدروا أمواتهم؟ ومتى كانت وسائل الإعلام الجزائرية تذكر هكذا حديث في الجرائد؟ بعد اعتماد الممثلية ، بدأ الدفاع عن المقابر وبعد أيام سنرى أيضا دفاعا عن الممتلكات التي فقدوها منذ 2000 سنة في الجزائر والمطالبة بجميع حقوقهم وكذلك بالجنسية أمام الملأ.
ولتنتشر العدوى…
المسؤولين يدافعون عن اليهود؟
نعم، لا فرق بين المقابر الإسلامية والمسيحية واليهودية، مقابر المسلمين التي حثنا الرسول عنها والدعاء عند دخولها أصبحت مثلها مثل مقابر الكفار، يا من لا يفرق بين مقابر المسلمين ومقابر الكفار اذا كنت ترضى لأباك أن ينام بجانب يهودي ..... فذلك شأنك، أما نحن فآباؤنا طاهرين إلى يوم الدين.
العطلة الأسبوعية راحة كاملة
فيما سبق كان قد اتخذ قرار بالعمل صبيحة يوم الجمعة وتبدأ العطلة من منتصف النهار، لكن يبدو أن الأمور تغيرت وأصبحت الجمعة كاملة للراحة!! وكأن صاحب القرار تذكر أن يوم الجمعة ليست للصلاة نصف ساعة في المسجد فقط وإنما هو يوم عبادة من أوله لآخره، بما في ذلك التطهر والذكر
الخلاصة:
مهما حصل ومهما كان، فإن المشكلة ليست مشكلة يوم جمعة أو سبت، لأن الجزائريين مسلمين ويعبدون طوال الأسبوع، ويتوجهون يوم الجمعة إلى المساجد رغم أنوف بقايا اليهود، ولكن المشكلة هي في أن يتخذ قرار ضد أمة طاهرة لصالح فئة ......