لكن الجديد في تحديث المجلة التي عمرها 75 سنة وتملكها مجموعة واشنطن بوست منذ 1961، يخص المضمون على وجه الخصوص.
واعلن رئيس تحريرها جون ميتشم ان نيوزويك الجديدة ستركز اكثر على التحقيقات (ريبورتاجات) والمناقشات الاستفزازية (لكن غير المنحازة) والاصوات الفريدة من نوعها" وبصورة اقل على "المقالات الخبرية".
ويرى محللون في مجال الاعلام ان نيوزويك تبحث عن الاقتراب من صيغة مجلة ذي ايكونومست البريطانية والابتعاد عن منافستها الاميركية تايم.
واوضحت كاثلين ديفني احدى مسؤولات ادارة المجلة في مقال ان هذا التطور ناجم عن ثورة الانترنت وقالت انه "حتى وان كان دوي الاعلام اليومي يتزايد من حولنا، فقد فقدنا شركات دعايتنا وربما اتى عليها زمن الازمة" واضافت ان "الموارد وعدد صفحات الدعاية تراجعت. خفضنا عدد موظفينا بنحو 160 لنصل الى 400 تقريبا وسجلت المجلة السنة الماضية خسائر".
وقالت ان الصيغة الجديدة موجهة الى "قراء على قدر عال من الثقافة والوعي، يبحثون عن مجلة تقدم لهم الاخبار في سياقها".
واضافت "سنركز على جمهور محدود واكثر حماسة" موضحة ان عدد النسخ سينخفض من 2,6 مليون الى 1,5 مليون بحلول كانون الاول/ديسمبر وان سعر الاشتراك سيرتفع.
واعلن رئيس تحريرها جون ميتشم ان نيوزويك الجديدة ستركز اكثر على التحقيقات (ريبورتاجات) والمناقشات الاستفزازية (لكن غير المنحازة) والاصوات الفريدة من نوعها" وبصورة اقل على "المقالات الخبرية".
ويرى محللون في مجال الاعلام ان نيوزويك تبحث عن الاقتراب من صيغة مجلة ذي ايكونومست البريطانية والابتعاد عن منافستها الاميركية تايم.
واوضحت كاثلين ديفني احدى مسؤولات ادارة المجلة في مقال ان هذا التطور ناجم عن ثورة الانترنت وقالت انه "حتى وان كان دوي الاعلام اليومي يتزايد من حولنا، فقد فقدنا شركات دعايتنا وربما اتى عليها زمن الازمة" واضافت ان "الموارد وعدد صفحات الدعاية تراجعت. خفضنا عدد موظفينا بنحو 160 لنصل الى 400 تقريبا وسجلت المجلة السنة الماضية خسائر".
وقالت ان الصيغة الجديدة موجهة الى "قراء على قدر عال من الثقافة والوعي، يبحثون عن مجلة تقدم لهم الاخبار في سياقها".
واضافت "سنركز على جمهور محدود واكثر حماسة" موضحة ان عدد النسخ سينخفض من 2,6 مليون الى 1,5 مليون بحلول كانون الاول/ديسمبر وان سعر الاشتراك سيرتفع.