ويعتقد الموقعان أنهما تعرضا إلى ما يدعى "الحرمان من الخدمات" ، وهو صنف من الهجمات الإلكترونية الذي يغرق الخوادم بالمعطيات بغرض تعطيلها.
وقال بيز ستون أحد مؤسسي تويتر في المدونة الخاصة بالموقع: " إن هجمات من هذا القبيل محاولات خبيثة تدبر لعرقلة وحجب خدمات من قبيل الخدمات المصرفية والإتمانية."
وعاد الموقع إلى العمل بعيد إرسال هذا التوضيح، لكن الموقعين واصلا محاولاتهما حماية خدماتهما من القرصنة.
وقال فيسبوك إن خدماته خُفضت لكنه لم يُحتجب.
وذكر الناطق باسمه براندي باركر لوكالة الأنباء الفرنسية أن "المعلومات الخاصة بمستخدمي الموقع لم تتعرض للخطر."
وصرح قائلا: " لا نزال نراقب الوضع عن كثب لضمان حصول المستخدمين على الخدمات التي تعودوها من فيسبوك."
وقال بيز ستون أحد مؤسسي تويتر في المدونة الخاصة بالموقع: " إن هجمات من هذا القبيل محاولات خبيثة تدبر لعرقلة وحجب خدمات من قبيل الخدمات المصرفية والإتمانية."
وعاد الموقع إلى العمل بعيد إرسال هذا التوضيح، لكن الموقعين واصلا محاولاتهما حماية خدماتهما من القرصنة.
وقال فيسبوك إن خدماته خُفضت لكنه لم يُحتجب.
وذكر الناطق باسمه براندي باركر لوكالة الأنباء الفرنسية أن "المعلومات الخاصة بمستخدمي الموقع لم تتعرض للخطر."
وصرح قائلا: " لا نزال نراقب الوضع عن كثب لضمان حصول المستخدمين على الخدمات التي تعودوها من فيسبوك."