ولفتت "مؤسسة أمجاد الإعلامية" التابعة لـ "تحرير الشام" إلى اندلاع اشتباكات عنيفة بين على المحور المشار إليه بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة على خلفية العملية النوعية.
وقالت إن العملية النوعية داخل نقاط ميليشيات الأسد في محور بسرطون بريف حلب الغربي، نتج عنها مقتل نحو 15 عنصرا وجرح آخرين فضلا عن السيطرة المؤقتة على نقاطهم واغتنام أسلحتهم.
وفي كانون الأول/ ديسمبر، أعلنت "هيئة تحرير الشام"، عن تدمير دبابة دبابة لقوات الأسد بريف إدلب، وسبق ذلك إعلان التصدي لمحاولات تسلل للنظام على محور ريف إدلب الجنوبي.
وكانت أعلنت معرفات رديفة لـ "هيئة تحرير الشام" مقتل عناصر للنظام بعملية نوعية، على أحد محاور القتال غربي حلب، في ظل اشتباكات شبه يومية وقصف متكرر للنظام باتجاه المناطق المدنية.
وقالت إن العملية النوعية داخل نقاط ميليشيات الأسد في محور بسرطون بريف حلب الغربي، نتج عنها مقتل نحو 15 عنصرا وجرح آخرين فضلا عن السيطرة المؤقتة على نقاطهم واغتنام أسلحتهم.
وفي كانون الأول/ ديسمبر، أعلنت "هيئة تحرير الشام"، عن تدمير دبابة دبابة لقوات الأسد بريف إدلب، وسبق ذلك إعلان التصدي لمحاولات تسلل للنظام على محور ريف إدلب الجنوبي.
وكانت أعلنت معرفات رديفة لـ "هيئة تحرير الشام" مقتل عناصر للنظام بعملية نوعية، على أحد محاور القتال غربي حلب، في ظل اشتباكات شبه يومية وقصف متكرر للنظام باتجاه المناطق المدنية.