واستخدم فيلم "تاتش مي نوت" للمخرجة بينتيلي، وهو واحد من 19 فيلما يتنافسون على حصد أرفع الجوائز في مهرجان برلين السينمائي هذا العام، تقنيات تجريبية في صناعة الأفلام كما يستخدم مجموعة من الأجساد المختلفة، فضلا عن العري التام لتسليط الضوء على رغبة الإنسان في التلامس.
وانقسم المشاركون في النسخة الـ 68 من مهرجان برليناله حول "تاتش مي نوت" الذي كان اختيارا مفاجئا للجائزة الكبرى في مهرجان برلين، الذي يحتفي بالسينما كل عام بمزيج مميز في المهرجان من قدامى صناع السينما والوجوه الجديدة.
وقال المخرج الألماني توم تيكفر رئيس لجنة تحكيم المهرجان المؤلفة من ستة أعضاء إن "الأمر لا يتعلق بما يمكن أن تفعله السينما، بل إلى أي مدى يمكنها أن تذهب ".
وفازت بينتيلي أيضا بجائزة المهرجان لأفضل فيلم يعرض لأول مرة.
وفي حفل توزيع الجوائز، كرمت لجنة التحكيم أيضا المخرجة البولندية مالجورزاتا زوموسكا بثاني أهم جائزة في مهرجان برلين، وهي جائزة لجنة التحكيم الكبرى عن فيلمها "توارز" "الوجه" .
وجاء نجاح زوموسكا بعد ثلاث سنوات من حصولها على جائزة أفضل مخرجة في المهرجان عن فيلم "بادي" أي الجسد مناصفة مع فيلم آخر. وفي عام 2013، فازت بجائزة "تيدي" لأفضل فيلم يتناول قضايا المثليين والمثليات ومزدوجي الميول الجنسية والمتحولين جنسيا عن فيلم "إن ذا نيم أوف".
ويحكي فيلم "توارز"، الذي تدور أحداثه في مكان مقابل لعملية بناء أكبر تمثال للسيد المسيح في العالم على الحدود البولندية الألمانية، قصة رجل يعاني من التعصب ومن أزمة شخصية بعد حادث أجبره على الخضوع لجراحة زرع وجه.
وقالت زوموسكا لدى قبول الجائزة اليوم السبت إن فيلمها "يعكس المشكلات لا في بلادي وحسب بل في العالم".
وحصل المخرج ذو الشعبية الدائمة ويس أندرسون، من مواليد تيكساس، بجائزة الدب الفضي عن فيلم "آيل أوف دوجز" أو (جزيرة الكلاب) لأفضل مخرج. وتدور أحداث الفيلم عن طفل يبلغ من العمر 12 عاما يبحث عن كلبه المفقود في "جزيرة الكلاب"، الذي أصبح أول فيلم رسوم متحركة يتم افتتاح مهرجان بيرليناله بعرضه.
وظهرت "آيل أوف دوجز"، الذي تدور أحداثه في اليابان في المستقبل، سريعا من بين الافلام التي يفضلها نقاد الأفلام ويرشحونها للحصول على جائزة رفيعة في هذا العام في برليناله. وكان هذا هو رابع فيلم يقدمه في المسابقة الرئيسية للمهرجان.
وفازت آنا بران من باراجواي بجائزة الدب الفضي لأفضل ممثلة عن دورها الذي أدته ببراعة وصور امرأة خمسينية تواجه تغيرا جذريا يتعلق بحالتها المالية بعد سجن شريكها بتهمة الاحتيال، في فيلم "لاس إيريديراس" أو الوريثات للمخرج مارسيلو مارتينيسي.
كما فاز مارتينيسي بجائزة ألفريد باور، التي يقدمها المهرجان لفيلم روائي يفتح آفاقا جديدة عن فيلم "لاس إيريديراس".
وحصل الوافد الجديد نسبيا أنطوني باجون الممثل الفرنسي على جائزة الدب الفضي لأفضل ممثل عن فيلم "لا برير" أو "الصلاة" للمخرج الفرنسي سيدريك كان.
وقام باجون بدور البطولة في فيلم "الصلاة" للمخرج سيدريك كان من فرنسا ويقوم بدور شاب /22 عاما/ مدمن على المخدرات ويحاول التخلص من الإدمان في معتزل كالدير في جبل.
وانقسم المشاركون في النسخة الـ 68 من مهرجان برليناله حول "تاتش مي نوت" الذي كان اختيارا مفاجئا للجائزة الكبرى في مهرجان برلين، الذي يحتفي بالسينما كل عام بمزيج مميز في المهرجان من قدامى صناع السينما والوجوه الجديدة.
وقال المخرج الألماني توم تيكفر رئيس لجنة تحكيم المهرجان المؤلفة من ستة أعضاء إن "الأمر لا يتعلق بما يمكن أن تفعله السينما، بل إلى أي مدى يمكنها أن تذهب ".
وفازت بينتيلي أيضا بجائزة المهرجان لأفضل فيلم يعرض لأول مرة.
وفي حفل توزيع الجوائز، كرمت لجنة التحكيم أيضا المخرجة البولندية مالجورزاتا زوموسكا بثاني أهم جائزة في مهرجان برلين، وهي جائزة لجنة التحكيم الكبرى عن فيلمها "توارز" "الوجه" .
وجاء نجاح زوموسكا بعد ثلاث سنوات من حصولها على جائزة أفضل مخرجة في المهرجان عن فيلم "بادي" أي الجسد مناصفة مع فيلم آخر. وفي عام 2013، فازت بجائزة "تيدي" لأفضل فيلم يتناول قضايا المثليين والمثليات ومزدوجي الميول الجنسية والمتحولين جنسيا عن فيلم "إن ذا نيم أوف".
ويحكي فيلم "توارز"، الذي تدور أحداثه في مكان مقابل لعملية بناء أكبر تمثال للسيد المسيح في العالم على الحدود البولندية الألمانية، قصة رجل يعاني من التعصب ومن أزمة شخصية بعد حادث أجبره على الخضوع لجراحة زرع وجه.
وقالت زوموسكا لدى قبول الجائزة اليوم السبت إن فيلمها "يعكس المشكلات لا في بلادي وحسب بل في العالم".
وحصل المخرج ذو الشعبية الدائمة ويس أندرسون، من مواليد تيكساس، بجائزة الدب الفضي عن فيلم "آيل أوف دوجز" أو (جزيرة الكلاب) لأفضل مخرج. وتدور أحداث الفيلم عن طفل يبلغ من العمر 12 عاما يبحث عن كلبه المفقود في "جزيرة الكلاب"، الذي أصبح أول فيلم رسوم متحركة يتم افتتاح مهرجان بيرليناله بعرضه.
وظهرت "آيل أوف دوجز"، الذي تدور أحداثه في اليابان في المستقبل، سريعا من بين الافلام التي يفضلها نقاد الأفلام ويرشحونها للحصول على جائزة رفيعة في هذا العام في برليناله. وكان هذا هو رابع فيلم يقدمه في المسابقة الرئيسية للمهرجان.
وفازت آنا بران من باراجواي بجائزة الدب الفضي لأفضل ممثلة عن دورها الذي أدته ببراعة وصور امرأة خمسينية تواجه تغيرا جذريا يتعلق بحالتها المالية بعد سجن شريكها بتهمة الاحتيال، في فيلم "لاس إيريديراس" أو الوريثات للمخرج مارسيلو مارتينيسي.
كما فاز مارتينيسي بجائزة ألفريد باور، التي يقدمها المهرجان لفيلم روائي يفتح آفاقا جديدة عن فيلم "لاس إيريديراس".
وحصل الوافد الجديد نسبيا أنطوني باجون الممثل الفرنسي على جائزة الدب الفضي لأفضل ممثل عن فيلم "لا برير" أو "الصلاة" للمخرج الفرنسي سيدريك كان.
وقام باجون بدور البطولة في فيلم "الصلاة" للمخرج سيدريك كان من فرنسا ويقوم بدور شاب /22 عاما/ مدمن على المخدرات ويحاول التخلص من الإدمان في معتزل كالدير في جبل.