تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الشباب، يدرسون الطب ويجرون تجارب معايشة حية عن الأحوال التي يقترب فيها الانسان من لحظة الموت، لكشف تفاصيل غموض حياة العالم الآخر. في الثلاثين من عمرها تثبت الكندية بيدج /30 عاما/، جدارتها يوما بعد يوم. فبعد تألقها في دور الفتاة المراهقة الحامل في فيلم "جونو"، الذي ترشحت عنه للأوسكار 2007 و"البداية"، أمام ليوناردو دي كابريو وإخراج كريستوفر نولان عام 2010، و"الرجال إكس" 2014، و"إلى روما مع حبي"، إخراج وودي آلان، تقدم في "الخيط الرفيع" دور كورتني هولمز، وهي فتاة مرحة تدخل في تجربة فلسفية تنتهي بها في مغامرة محفوفة بالمخاطر ليتحول طابع الفيلم من الشبابي إلى الإثارة البوليسية. يبدأ الأمر حينما تطلب من صديق لها يدرس الطب إيقاف قلبها لمدة دقيقة، ثم يعيد لها الحياة مرة أخرى، لتجرب هذا الشعور الغريب.
يتسبب ما اكتشفته فيما يشبه بحالة عدوى بين باقي المجموعة، فيتطوعون للخضوع إلى تجارب أكثر خطورة في كل مرة، مع توقف القلب عن النبض لفترات أطول، حيث يصل الأمر حد التلاعب بالأرواح. تأخذ التجربة بعدا آخر، حينما يخرج الأمر عن السيطرة، فتتحول حياتهم إلى جحيم بسبب الهلاوس والرؤى الشبحية، التي أصبحت جزءا من من حياتهم اليومية.
مضمون العمل مشابه للفيلم الذي قدمه جويل شوماخر عام 1990، باستثناء التحول الذي طرأ على دور سيزرلاند، ليتحول من طالب إلى بروفيسور، يجعل الفيلم يصبح جزءا من سلسلة يتوقع أن تتحول إلى عدة أجزاء، وليس مجرد معالجة حديثة للنسخة القديمة، مثلما كان يقال عندما بدأ تصوير العمل. يشهد هذا العمل أيضا عودة مايكل دوجلاس للإنتاج في فيلم كتب له السيناريو بن ريبلي، ووضع موسيقاه التصويرية ناثان بار، فيما يبقى التحدي الأساسي أمام صناع العمل هو استعادة نفس درجة انبهار جمهور التسعينيات بالعمل الذي كان لسنوات أيقونة الأعمال السينمائية ذات الطابع الفلسفي خلال ذلك العقد. وبالرغم من أنه لن يكون من الممكن تفادي المقارنة مع النسخة الأصلية، لدى المعالجة الجديدة مميزات أخرى في صالحها تتمثل في تطور التكنولوجيا التي ستضفي مزيدا من التشويق والإثارة على الرحلة إلى العالم الآخر من خلال مؤثرات بصرية أكثر إبهارا وإقناعا بالنسبة للجمهور، بالإضافة إلى توافر عناصر شبابية جذابة مثل المكسيكي دييجو لونا وبيدج. في الوقت نفسه يعتبر هذا العمل محطة مهمة وشيقة في مشوار دييجو لونا، وتأكيدا لخطواته الواثقة نحو النجومية في هوليوود، بعد مشاركته المتميزة في الجزء الأخير من سلسلة الفضاء والخيال العلمي "حرب النجوم". أصبح الآن وجها مألوفا في هوليوود، مما يجعل المخرجين يعتمدون عليه أكثر في أدوار أكبر مساحة وتحميله مسئولية أكبر في نجاح الفيلم جماهيريا. وبالفعل أعلن وودي آلان مؤخرا اختياره للنجم المكسيكي لبطولة فيلمه الجديد، الذي لم يتحدد عنوانه بعد، حيث انضم إلى فريق العمل ، ومن بينهم سيلينا جوميز وليف شرايبر وإيلي فاننج وتيموثي كلايمت. وفيما يبدو أن أجواء تصوير "الخيط الرفيع"، شهدت تفاهما كبيرا بين لونا والنجمة البلغارية نينا دوبريف، التي اشتهرت من خلال أدوارها في مسلسل مصاصي الدماء "مذكرات مصاص دماء". كما يؤكد أنه لم يكن قد شاهد النسخة الأصلية قبل القيام بتجارب أداء في النسخة الجديدة، مشيرا إلى أنه "عمل عظيم"، ويضيف "إنه أمر مؤثر للغاية أن أكون أحد المشاركين في النسخة الجديدة من العمل". ومن المقرر عرض فيلم "الخيط الرفيع" في التاسع والعشرين من الشهر الجاري، دون منافسة كبيرة من جانب الأعمال المطروحة في الوقت الراهن، باستثناء فيلم توم كروز الأخير "صنع في أميركا"، الذي يمكن أن يطغى على حضوره، دون الانتقاص من فرص نجاحه كرهان مؤكد في شباك التذاكر.
يتسبب ما اكتشفته فيما يشبه بحالة عدوى بين باقي المجموعة، فيتطوعون للخضوع إلى تجارب أكثر خطورة في كل مرة، مع توقف القلب عن النبض لفترات أطول، حيث يصل الأمر حد التلاعب بالأرواح. تأخذ التجربة بعدا آخر، حينما يخرج الأمر عن السيطرة، فتتحول حياتهم إلى جحيم بسبب الهلاوس والرؤى الشبحية، التي أصبحت جزءا من من حياتهم اليومية.
مضمون العمل مشابه للفيلم الذي قدمه جويل شوماخر عام 1990، باستثناء التحول الذي طرأ على دور سيزرلاند، ليتحول من طالب إلى بروفيسور، يجعل الفيلم يصبح جزءا من سلسلة يتوقع أن تتحول إلى عدة أجزاء، وليس مجرد معالجة حديثة للنسخة القديمة، مثلما كان يقال عندما بدأ تصوير العمل. يشهد هذا العمل أيضا عودة مايكل دوجلاس للإنتاج في فيلم كتب له السيناريو بن ريبلي، ووضع موسيقاه التصويرية ناثان بار، فيما يبقى التحدي الأساسي أمام صناع العمل هو استعادة نفس درجة انبهار جمهور التسعينيات بالعمل الذي كان لسنوات أيقونة الأعمال السينمائية ذات الطابع الفلسفي خلال ذلك العقد. وبالرغم من أنه لن يكون من الممكن تفادي المقارنة مع النسخة الأصلية، لدى المعالجة الجديدة مميزات أخرى في صالحها تتمثل في تطور التكنولوجيا التي ستضفي مزيدا من التشويق والإثارة على الرحلة إلى العالم الآخر من خلال مؤثرات بصرية أكثر إبهارا وإقناعا بالنسبة للجمهور، بالإضافة إلى توافر عناصر شبابية جذابة مثل المكسيكي دييجو لونا وبيدج. في الوقت نفسه يعتبر هذا العمل محطة مهمة وشيقة في مشوار دييجو لونا، وتأكيدا لخطواته الواثقة نحو النجومية في هوليوود، بعد مشاركته المتميزة في الجزء الأخير من سلسلة الفضاء والخيال العلمي "حرب النجوم". أصبح الآن وجها مألوفا في هوليوود، مما يجعل المخرجين يعتمدون عليه أكثر في أدوار أكبر مساحة وتحميله مسئولية أكبر في نجاح الفيلم جماهيريا. وبالفعل أعلن وودي آلان مؤخرا اختياره للنجم المكسيكي لبطولة فيلمه الجديد، الذي لم يتحدد عنوانه بعد، حيث انضم إلى فريق العمل ، ومن بينهم سيلينا جوميز وليف شرايبر وإيلي فاننج وتيموثي كلايمت. وفيما يبدو أن أجواء تصوير "الخيط الرفيع"، شهدت تفاهما كبيرا بين لونا والنجمة البلغارية نينا دوبريف، التي اشتهرت من خلال أدوارها في مسلسل مصاصي الدماء "مذكرات مصاص دماء". كما يؤكد أنه لم يكن قد شاهد النسخة الأصلية قبل القيام بتجارب أداء في النسخة الجديدة، مشيرا إلى أنه "عمل عظيم"، ويضيف "إنه أمر مؤثر للغاية أن أكون أحد المشاركين في النسخة الجديدة من العمل". ومن المقرر عرض فيلم "الخيط الرفيع" في التاسع والعشرين من الشهر الجاري، دون منافسة كبيرة من جانب الأعمال المطروحة في الوقت الراهن، باستثناء فيلم توم كروز الأخير "صنع في أميركا"، الذي يمكن أن يطغى على حضوره، دون الانتقاص من فرص نجاحه كرهان مؤكد في شباك التذاكر.