حين سقطت يبرود بيد "حزب الله" كتب مصطفى على صفحته على "فايسبوك" عبارات يحتفل فيها بالـ"نصر في يبرود". صديقه علاء علق على ستاتوس "النصر" ساخراً ومهنئاً، فما كان من مصطفى إلا أن بعث برسالة خاصة لعلاء
في مدينة خالد بن الوليد، وفي حيّ عكرمة المخزومي، وتحديداً عند دوّار النزهة، وعلى حائط مسبح صحارى العائلي، نشأتْ ظاهرة "سوق السُنّة" لأول مرة، ربما لأن مدينة حمص دخلت في مرحلة الثورة المسلحة قبل غيرها
هناك مُسَلَّمة تكاد تكون يقينية، أن الأنظمة الدكتاتورية الضعيفة تسعد بوجود عدو،سواء كان هذا العدو حقيقيا أو عدو متخيل أو مصطنع لأجمع الأمة حول هدف ثانيا للهروب من الاستحقاق الديمقراطي وتداول السلطة
منذ الفيتو الروسي الأول، بدا للروس شأناً متزايداً داخل الوعي الرمزي السوري، خاصة في مناطق الموالاة، التي تُسارع لتقديس أي رمز يُنتجه النظام ويرسخه، ويكفي مثلاً أن يضع النظام على شاشته الرسمية صورة
بحسرة، اعترف أحد المقاتلين السوريين أنهم خسروا معركة يبرود بعد أسابيع من القتال، قال «لم يكن أمامنا، وبأسلحتنا البسيطة، أن نصمد أكثر مما فعلنا، فآلاف من قوات الأسد وحزب الله المجهزة كانت أكبر من
أكتب من الذاكرة، أو أغوص في أعماقها، وأنا أسجل ما كنت أسمع طفلاً على حدود المراهقة من جدّي ورفاقه عن رحلات بلاد الشام عندما كان لا فرق بين سوري ولبناني وأردني وفلسطيني. أسجل ما سمعت وما راجعت أخيراً
طيلة الأشهر القليلة الماضية، كانت الأنباء تتواتر باستمرار عن قرب فتح جبهة العاصمة دمشق، إنطلاقاً من درعا والحدود الجنوبية لسورية مع الأردن التي يبلغ طولها نحو 375 كيلومتر. بيد أن شيئاً
اولا .ان فتح هذا الحديث ليس ترفا .وبحث يؤدي للفرقه .بل هو تنوير للحاله الناصريه في سوريا. وخاصة اتجاه الربيع السوري بشكل خاص. ووضع النقاط على الحروف سلبا وايجابا. وعيننا في كل ذلك على المستقبل...