من سوء حظ الأستاذ هادي البحرة انه جاء لرئاسة الائتلاف في اصعب الظروف، فالائتلاف يمر بأسوأ حالاته على صعيد تركيبته الداخلية وعلى صعيد الضغوط الدولية، فهو على وشك التفكك والانهيار بعد القطيعة النهائية
في مسرحية جديدة خرج بشار الاسد، ومن وسط قصره، مؤديا القسم الرئاسي، وهو قسم كاذب، حيث تهجم، وكال التهم، لدول الخليج العربي، وزور في التاريخ. اقسم الاسد بالله كاذبا بالقول «ان احترم دستور البلاد
«عندما أقرأ أسماء شهداء سدّي فمك.. اخجلوا مما تفعلون...». قد تكون هذه الجملة المستقطعة من صدام كلامي بين النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي ونائبة إسرائيلية مستوطنة حول خلفية
ها هو المشهد يتكرر. القصة واحدة والسيناريو متغير. «حماس» تستفز إسرائيل. ترد الثانية على الصفعة بألف منها. لا تصل إسرائيل لمن تبحث عنهم. تصبّ جام غضبها على الأبرياء الفلسطينيين. تقتل المئات. تجرح
لن نتحدث عن التطبيق فأي حزب يمكن أن تجد فيه العناصر السيئة والعناصر الجيدة. ونحن لا ننكر وجود بعثيين شرفاء الحديث سيكون عن النظرية النظرية البعثية تستند إلى اعتبار استبدادي غير مبرهن علمياً بوحدة
أشهراً طوالاَ وعديد يتجادل ويبحر في "تحليل" ظاهرة داعش : ظهوراً، ومدّمدة.. ثم طغياناً.. الكثير كان يستسهل التعبير عن الظاهرة بكلمات قليلة : أنها صنيعة النظام السوري، وهناك من يضيف إليها النظام
ماذا تفعل إذا سرت بقطتك في الطريق الخطأ؟ إن الإجابة المعقولة أنك ترجع بها إلى الطريق الصحيح. هذا ما ينبغي على مسعود بارزاني فعله حول حديثه عن الاستفتاء على استقلال أكراد العراق. وما لم
سيضطر اللبنانيون إلى الانتظار طويلا قبل أن يكون لديهم رئيس جديد للجمهورية، علما أن هناك اشارات توحي باهتمام أميركي وأوروبي وعربي بتفادي استمرار الفراغ الرئاسي في البلد. هل يعتبر هذا الاهتمام كافيا كي