الصراع على سورية مستمر. لكن الجديد فيه أنه لم يعد يقتصر على معسكرين، «حلفاء النظام» و «أصدقاء الشعب». ناره تستعر تحت الرماد داخل أطراف كل معسكر من المعسكرين. الحد الفاصل بين «الحلفاء» و
نحن السنة في سوريا نشكل ثلاثة أرباع سكانها في حين يشكل العلويون 90 في المائة من ضباط جيشها الذي يسفك دمنا بأريحية لايخجل منها سلفه "الشيعي" تيمورلنك، نحن السنة نموت بمئات الآلاف ويأتي العالم ليخاف
تأسس حزب البعث العربي عام 1947 غداة استقلال سورية، بالطبع كان حزب البعث العربي يحمل "رسالة قومية"، التي كانت في الحقيقة رسالة قوموية، ذو بعد رومانسي، بعيدة كل البعد عن أي فكر قومي، ليردفها في بداية
يصرّ الرئيس باراك أوباما على تأبّط الغموض، بنّاءً كان أو مدمِّراً، كركيزة لسياساته لأنه يرتاح إلى البقعة الرمادية. البعض يرى فيه رئيساً واعياً لرغبات الأميركيين المتقلِّبة والمتناقضة ويدعم أساليب
يا لبؤسك وانت تكتب قصائد تصف الشعب الكردي بالقرود وكردستان ببلد "القِرَدة". يا لبؤسك وانت تحاول النيل من كردستان ومن الشعب الكردي, لم تفلح ولن تفلح كما لم يفلح صدامك وبعثك سابقأ والان داعشييك من
حتى بعد أن أنهيت وظيفتي الأخيرة، في قناة «العربية»، بقيت التساؤلات مفتوحة، هل نحن خبازون نطعم الناس ما يحتاجون إليه، أم أننا غسالون ننظف العقول ونكويها؟ وإلى جانب سؤال الحيادية هذا، هناك سؤال آخر
تملك إدارة «أوباما» على الأقل وسيلة افتراضية لإحراز تقدم في العراق، ولكن ليس في سوريا، التي تعتبر حالياً الملاذ الخلفي لقوات «داعش» التي تحاصر العراق. وبمرور الوقت، فإن خطتها طويلة الأجل لتدريب
اكتب لكم من فيينا وقد بقي ١٢ ساعة فقط على انتهاء المهلة المحددة لابرام اتفاق بين دول خمسة زائد واحد ٫ وايران والزائد واحد هي المانيا التي ليست عضوا دائما في مجلس الامن لكنها قوة اقتصادية اوربية فاعلة