في نسختها العبرية اقتفت صحيفة «هآرتز» الإسرائيلية أثر صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، فنشرت صور وأسماء 67 طفلاً فلسطينياً ضحايا العدوان الإسرائيلي الوحشي الأخير على قطاع غزّة، تحت عنوان يقول: «هذا
لما كنت أدرس في قسم الصحافة والعلاقات العامة بكلية الدعوة والإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الثمانينات الميلادية، كانت من ضمن المراجع المطالبين بالاطلاع عليها، الكتب التالية... كتاب ذو
مهّدت «الشرق الأوسط» لمذكّرات عبد الحليم خدّام، التي تُوالي نشرها، بأن عرّفت بأدواره التي سبقت تسلّمه نيابة الرئاسة: محافظ لحماة فالقنيطرة ثمّ وزير خارجيّة. هكذا ذكّرتنا بأنّ الرجل كان مسؤولاً، وإن
بينما كان النظام وحلفاؤه ينتظرون من الانتخابات الرئاسية التي أصروا على إجرائها في تحد سافر للجميع، بمن فيهم الشعب السوري، أن تحقق لهم مكاسب سياسية وإعلامية خططوا لها، فإن ما جرى مثل صفعة قوية لهم
بعد أن هدأت الأزمة التي سببها تصريح وزير الخارجية اللبناني المستقيل لا بد من دراسة أسباب انفجارها وبخاصة أنها ليست طارئة ولاعابرة، ولا تمثل فلتة لسانٍ من مسؤول، ولا يمكن اختصارها بأنها غياب عن الوعي
بعد انهيار المنظومة الاشتراكية، نهاية ثمانينيات القرن الماضي، نشر فوكوياما مقالته التي أصبحت كتابًا تحت عنوان “نهاية التاريخ“. تتلخص فكرته بأنّ نظرية الديمقراطية قد نجحت بشكل نهائي، وأنّه لم يعد هناك
حماس تتقرّب اليوم من نظام الأسد في إطار تنسيقها مع الإيرانيين بغض النظر عمّا سيلحقه ذاك التنسيق بالقضية الفلسطينية وبنظرة العالم إليها من أذى فضلا عن ازدراء الشعوب العربية لم يمنع صمت جيشه عن
شكّلت محافظة درعا خلال الأيام الماضية حالة خاصة من تحدي النظام فيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية التي جرت الأربعاء، حيث كانت من بين المحافظات الأقل تفاعلاً مع هذه الانتخابات، على الرغم من أنها تخضع