وأضاف المقال، أن “في ظل حكومتي كونتي، تقلص نفوذنا في ليبيا بشكل كبير، مما سمح بدور أكبر للأتراك والروس”، وبينما “فشل ماريو دراغي بالتأثير على المرحلة المضطربة التي خلقها فشل الانتخابات، ولاحظ أن أية مبادرة ينبغي الإقدام عليها يجب الاتفاق عليها مع أردوغان”، وهو “نهج يبدو أنه لقي تأكيداً في رحلة أنطونيو تاياني، الذي عرض التوسط بين مصر وتركيا”.
وحذّر كاتب المقال من أنه “لا يمكن لحكومة ميلوني إضاعة مزيد من الوقت، لأن ليبيا استراتيجية بالنسبة لمصلحتنا الوطنية، من موارد الطاقة إلى الهجرة”، كما “يمكن لروما الاعتماد على العلاقات التاريخية، أواصر إيني وتلك الروابط المنسوجة من قبل المخابرات، والتي أبقت الحوار قائماً مع جميع الجهات النشطة في المنطقة، سواء أكان في برقة أم في طرابلس”.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا “إرث ثمين يحتاج، مع ذلك، إلى قرارات سياسية واضحة، وقبل كل شيء، استعادة الريادة الأوروبية في إدارة الملف الليبي”، التي تمثل “الشرط الوحيد الذي يمكن أن يجعلنا أبطالًا للموقف مرة أخرى”.
وحذّر كاتب المقال من أنه “لا يمكن لحكومة ميلوني إضاعة مزيد من الوقت، لأن ليبيا استراتيجية بالنسبة لمصلحتنا الوطنية، من موارد الطاقة إلى الهجرة”، كما “يمكن لروما الاعتماد على العلاقات التاريخية، أواصر إيني وتلك الروابط المنسوجة من قبل المخابرات، والتي أبقت الحوار قائماً مع جميع الجهات النشطة في المنطقة، سواء أكان في برقة أم في طرابلس”.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا “إرث ثمين يحتاج، مع ذلك، إلى قرارات سياسية واضحة، وقبل كل شيء، استعادة الريادة الأوروبية في إدارة الملف الليبي”، التي تمثل “الشرط الوحيد الذي يمكن أن يجعلنا أبطالًا للموقف مرة أخرى”.