الرئيس العراقي جلال طالباني بريشة عجام
ولا تقتصر اعمال امير تقي عجام على الشخصيات السياسية فقد جرب ريشته في رياضيين وفنانيين وقدم على الدوام لوحات قابلة للدهشة والتساؤل الوجودي والحياة
أنه كما قال بعض نقاده ينحت بذائقة عالية فهو متذوق للفن على طريقته التي تتراوح بين الكاريكاتير والبورتريه، لكن ما ترسمه أصابعه بالتأكيد ينضح حياة، حياة تضج بالسخرية والوجع.. بالشر والخير.. بالصدق والكذب، بالدهشة والذهول.. ويجعل وجوه أصحابها تنضح بما في نفوسهم، وكأنه قرأ ما لا يستطيع الإنسان العادي قراءته وهذه نوعية من الرسامين يخشاها عادة النجوم والسياسيون
أنه كما قال بعض نقاده ينحت بذائقة عالية فهو متذوق للفن على طريقته التي تتراوح بين الكاريكاتير والبورتريه، لكن ما ترسمه أصابعه بالتأكيد ينضح حياة، حياة تضج بالسخرية والوجع.. بالشر والخير.. بالصدق والكذب، بالدهشة والذهول.. ويجعل وجوه أصحابها تنضح بما في نفوسهم، وكأنه قرأ ما لا يستطيع الإنسان العادي قراءته وهذه نوعية من الرسامين يخشاها عادة النجوم والسياسيون
الفنان امير تقي عجام
أمير تقي عجام، الذي بدأت رسوماته تظهر في معظم الصحف والمجلات المعتبرة مولود في العراق في عام 1973 يرسم الكاريكاتير، ومهتم بفنون تشكيلية أخرى، ويقدم في كل نهار من نهاراته رؤى جديدة للأطفال والكبار على حد سواء،
ومن بين من لاحظ موهبته مبكرا شركة ديزني للرسوم المتحركة،التي أستعانت برسومه في عدة اعمال وأصبح عضواً في مؤسسة فكر"TRIII"، وهي من مؤسسات المجتمع المدني غير الربحية للفن التشكيلي.
ويعكف امير تقي عجام على الاعداد لمعرض يضم أحدث ما رسم وقدم من رؤى وشخصيات