وجاء فى كتاب جديد للمؤرخ البريطاني رالف إليس، ان النبي سليمان لم يكن إسرائيلياً عبرياً بل كان فرعوناً مصرياً من جنوب البلاد، حسبما تناقلت عنه وسائل إعلام إنجليزية. ويرى المؤرخ البريطاني في كتابة (سليمان، فرعون مصر)، ان الملك سليمان ووالده داود كانا في الحقيقة الفرعونين بسوسنس الثاني، آخر فراعنة الأسرة الحادية والعشرين، وخليفته شيشنق الأول مؤسس الأسرة الثانية والعشرين وحكما حينها مصر وفلسطين.
ونوه وزير الاثار المصري الاسبق، حواس في تصريح لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، بأن “مصر وفلسطين لم تكونا دولة واحدة”، وأضاف موضحا “نعم بداية من الدولة الحديثة 1500 قبل الميلاد فرضت مصر سيطرتها، لكنها لم تحكم”، وفق تعبيره
وخلص عالم المصريات للقول ان مثل هذه الدراسات “تميل لاغراض معينة تبتغي فرض السيطرة على الحضارات المختلفة، كما انها تبحث عن الشهرة لاهتمام الناس بانبياء الله، مثل النبي سليمان”.
ونوه وزير الاثار المصري الاسبق، حواس في تصريح لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، بأن “مصر وفلسطين لم تكونا دولة واحدة”، وأضاف موضحا “نعم بداية من الدولة الحديثة 1500 قبل الميلاد فرضت مصر سيطرتها، لكنها لم تحكم”، وفق تعبيره
وخلص عالم المصريات للقول ان مثل هذه الدراسات “تميل لاغراض معينة تبتغي فرض السيطرة على الحضارات المختلفة، كما انها تبحث عن الشهرة لاهتمام الناس بانبياء الله، مثل النبي سليمان”.