نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


رئيسة البرلمان الأوروبي: روسيا تأمل إظهارنا التعب بدعم أوكرانيا




 روما- قالت رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا إن “أوكرانيا سوف تلجأ إلينا مرة أخرى في العام المقبل للحصول على الدعم السياسي والإنساني والعسكري والطاقي والمالي… لا يمكننا إظهار علامات تعب لأن هذا ما تأمله روسيا”.
وأضافت رئيسة الجهاز التشريعي الأوروبي، مخاطبة الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الخامس عشر لسفراء إيطاليا بمقر وزارة الخارجية في روما، “نريد أن نظهر نفس الصمود التي طلبناه من الأوكرانيين”.


رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا - اكي
رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا - اكي
 
وأردفت ميتسولا “لقد أسفر غزو (الرئيس فلاديمير) بوتين الوحشي لأوكرانيا إلى زعزعة المحور الذي كان يرتكز عليه واقعنا الجغرافي منذ زمن. وأنا فخورة بردنا الأوروبي، فقد ظللنا متحدين في اتخاذ قرارات بشأن قضايا كان يراها كثيرون أننا منقسمين إزائها. هذا انتصار للدبلوماسية وانتصار لأوروبا”.
وفي السياق الاوكراني استنكر الاتحاد الأوروبي توجه وزارة العدل الروسية لإغلاق (مجموعة موسكو هلسنكي) والتي وصفها بأنها “واحدة من أكثر منظمات حقوق الإنسان تقديرا في البلاد”. وقال المتحدث باسم خدمة العمل الخارجي الأوروبي، بيتر ستانو في مذكرة الأربعاء إن “الاتحاد الأوروبي يتضامن مع جميع ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في روسيا وسيواصل دعم المدافعين عن حقوق الإنسان الروس في الداخل والخارج”.
وأضافت المذكرة “تواصل السلطات الروسية تجاهل الواجبات والالتزامات الدولية والمحلية عبر الانتهاك المنهجي لحقوق الإنسان وقمع الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان والنشطاء وإغلاق وسائل الإعلام المستقلة أو منعها”، مشيرة إلى أن هذا التوجه في “القضاء على الأصوات المستقلة والناقدة قد تسارعت وتيرته بعد أن شنت روسيا حربها العدوانية غير القانونية على أوكرانيا”.
ونوهت المذكرة بأن “مجموعة موسكو هلسنكي تعمل بلا كلل، منذ تأسيسها في عام 1976، للدفاع عن حقوق الإنسان تحت قيادة أشخاص شجعان مثل يوري أورلوف وليودميلا أليكسييفا”.

وكالات- اكي
الاربعاء 21 ديسمبر 2022