وفي استطلاع للرأي أجرته صحيفة صنداي تايمز قال 23 في المئة: إنهم يرغبون بأن تتزعَّم فوربس الحزب الوطني الاسكتلندي، في حين اختار 15 في المئة حمزة يوسف. وأجاب 49 في المئة بـ”لا أعرف”. ومع ذلك ستُحسَم النتيجة بتصويت أعضاء الحزب الوطني الاسكتلندي.
وبعد ساعات فقط من إعلان فوربس ترشحها لمنصب الرئاسة قالت لوسائل الإعلام: إنها لم تكن ستصوِّت لمصلحة زواج المثليين لو أنها كانت في البرلمان في ذلك الوقت. فأدت هذه التصريحات -إلى جانب تصريحات أخرى بخصوص آرائها الدينية بوصفها عضوة في الكنيسة الحرة في اسكتلندا- إلى تخلي بعض مؤيديها الأوائل عن دعمهم لها. يُذكَر أن فوربس تصدرت نتائج استطلاع الرأي، وأتت في مقدمة المرشحين لشغل منصب رئاسة الوزراء في اسكتلندا بنسبة 20 في المئة، وأتى بعدها حمزة يوسف محقِّقًا 18 في المئة، ثم ريغان الذي حصل على 9 في المئة. ومن الأسئلة التي طُرِحت على المستطلعة آراؤهم أداء المرشحين في مناصبهم الوزارية: “هل أحسنوا استخدامها أم أساؤوا؟ ”
وقد حصل حمزة يوسف على 16 في المئة بهذا الخصوص. وفي حديثه إلى برنامج صوفي ريدج في سكاي قال: “أي وزير صحة في خِضَمّ جائحة عالمية سيواجه الصعوبات التي واجهناها هنا في اسكتلندا. أضف إلى ذلك أنها مشكلة شائعة في جميع أنحاء المملكة المتحدة”.
وأضاف قائلًا: إن الجهات الصحية في اسكتلندا تجنبت الإضرابات؛ لأنه “تواصل” وتعاون مع نقابات العمال وتوصَّل معهم إلى حل مناسب.
وبعد ساعات فقط من إعلان فوربس ترشحها لمنصب الرئاسة قالت لوسائل الإعلام: إنها لم تكن ستصوِّت لمصلحة زواج المثليين لو أنها كانت في البرلمان في ذلك الوقت. فأدت هذه التصريحات -إلى جانب تصريحات أخرى بخصوص آرائها الدينية بوصفها عضوة في الكنيسة الحرة في اسكتلندا- إلى تخلي بعض مؤيديها الأوائل عن دعمهم لها. يُذكَر أن فوربس تصدرت نتائج استطلاع الرأي، وأتت في مقدمة المرشحين لشغل منصب رئاسة الوزراء في اسكتلندا بنسبة 20 في المئة، وأتى بعدها حمزة يوسف محقِّقًا 18 في المئة، ثم ريغان الذي حصل على 9 في المئة. ومن الأسئلة التي طُرِحت على المستطلعة آراؤهم أداء المرشحين في مناصبهم الوزارية: “هل أحسنوا استخدامها أم أساؤوا؟ ”
وقد حصل حمزة يوسف على 16 في المئة بهذا الخصوص. وفي حديثه إلى برنامج صوفي ريدج في سكاي قال: “أي وزير صحة في خِضَمّ جائحة عالمية سيواجه الصعوبات التي واجهناها هنا في اسكتلندا. أضف إلى ذلك أنها مشكلة شائعة في جميع أنحاء المملكة المتحدة”.
وأضاف قائلًا: إن الجهات الصحية في اسكتلندا تجنبت الإضرابات؛ لأنه “تواصل” وتعاون مع نقابات العمال وتوصَّل معهم إلى حل مناسب.