وقالت تقارير إخبارية بريطانية أن الجزيرة الواقعة في البحر الأيوني والتي تبلغ مساحتها 80 هكتارا معروضة للبيع مقابل نحو 120 مليون يورو.وترجح التقارير الإخبارية أن تذهب الجزيرة لمؤسس شركة ميكروسوفت العملاقة ، بيل جيتس الذي سبق وزار الجزيرة في تموز الماضي.ولم تقابل خطط بيع الجزيرة بحماس اليونانيين الذين يرون في أملاك أوناسيس ملكية وطنية لبلادهم.
وقال عمدة المنطقة التي تقع بها الجزيرة تيودوروس فيريكيوس في تصريحات اذاعية: "هذا هراء..لا يمكن لأثينا بيع الجزيرة حيث أن أوناسيس نص في وصيته على عدم إمكانية بيعها".من ناحية أخرى نقلت تقارير إخبارية يونانية عن مصدر مقرب من أسرة أوناسيس تأكيده بإمكانية بيع الجزيرة موضحا أن وصية اوناسيس تنص على عدم بيع رقعة معينة من الجزيرة وهي تلك الرقعة التي يوجد بها قبره ومقابر ابنه وابنته.وكان أوناسيس قد توفي عام 1975 بسبب التهاب في الرئة في حين توفى ابنه الكسانروس عام 1973 في حادث طائرة وابنته والدة أثينا عام 1988 بسبب إدمان العقاقير الطبية.
وتقدر ثروة أثينا وهي الوريثة الوحيدة لأوناسيس بنحو ستة مليارات يورو. وباعت أثينا في الأشهر الأخيرة مجموعة من العقارات المملوكة لأسرتها وبعض المجوهرات. وتقضي أثينا ـ 24 عاما ـ حياتها بين سويسرا والبرازيل حيث أنها لم تترعرع في اليونان ولا تجيد اللغة اليونانية
وقال عمدة المنطقة التي تقع بها الجزيرة تيودوروس فيريكيوس في تصريحات اذاعية: "هذا هراء..لا يمكن لأثينا بيع الجزيرة حيث أن أوناسيس نص في وصيته على عدم إمكانية بيعها".من ناحية أخرى نقلت تقارير إخبارية يونانية عن مصدر مقرب من أسرة أوناسيس تأكيده بإمكانية بيع الجزيرة موضحا أن وصية اوناسيس تنص على عدم بيع رقعة معينة من الجزيرة وهي تلك الرقعة التي يوجد بها قبره ومقابر ابنه وابنته.وكان أوناسيس قد توفي عام 1975 بسبب التهاب في الرئة في حين توفى ابنه الكسانروس عام 1973 في حادث طائرة وابنته والدة أثينا عام 1988 بسبب إدمان العقاقير الطبية.
وتقدر ثروة أثينا وهي الوريثة الوحيدة لأوناسيس بنحو ستة مليارات يورو. وباعت أثينا في الأشهر الأخيرة مجموعة من العقارات المملوكة لأسرتها وبعض المجوهرات. وتقضي أثينا ـ 24 عاما ـ حياتها بين سويسرا والبرازيل حيث أنها لم تترعرع في اليونان ولا تجيد اللغة اليونانية