وازداد عدد السكان العرب 3% في 2008 بينما ارتفع عدد اليهود ارتفع بنسبة 1% بحسب معهد القدس للدراسات الاسرائيلية.
ويقدر عدد سكان القدس حاليا 760 الفا و800 نسمة بينهم 492 الفا و400 يهودي (65%) و268 الفا و400 عربي (35%) معظمهم من القدس الشرقية.
وبين حزيران/يونيو 1967 ونهاية 2008 ازداد عدد سكان المدينة 186% وسجل العرب فيها زيادة نسبتها 291% واليهود 149%.
وسجل هذا الارتفاع المستمر للسكان العرب رغم القيود التي تفرضها اسرائيل على فلسطينيي الضفة الغربية للاقامة في القدس او حتى التوجه اليها.
وتفسر هذه الظاهرة بمعدل ولادات اعلى يقدر ب27,7 لكل الف شخص في 2007 مقابل 20,9 بين اليهود وبان عدد الاسرائيليين الذين غادروا القدس في 2008 كان اعلى ب4900 لعدد الذين اتوا للاقامة فيها.
وقال التقرير ان القدس من افقر المدن في اسرائيل واكثرها تدينا.
ومن اصل 150 الف تلميذ يهودي، 60% مسجلون في مدارس لليهود المتشددين. ويعيش 48% من الاطفال اليهود تحت عتبة الفقر في حين يعيش 74% من الاطفال العرب تحت عتبة الفقر.
وكان معدل الوفيات بين العرب (5,1 في الاف) الضعف تقريبا في 2007 من معدل الوفيات لدى اليهود (2,7).
واستنادا الى الارقام نفسها رأت جمعية الحقوق المدنية في اسرائيل ان الفلسطينيين في القدس هم ضحايا سياسة التمييز التي تمارسها السلطات الاسرائيلية خصوصا في مجالات السكن والبنى التحتية والخدمات البلدية.
ويقدر عدد سكان القدس حاليا 760 الفا و800 نسمة بينهم 492 الفا و400 يهودي (65%) و268 الفا و400 عربي (35%) معظمهم من القدس الشرقية.
وبين حزيران/يونيو 1967 ونهاية 2008 ازداد عدد سكان المدينة 186% وسجل العرب فيها زيادة نسبتها 291% واليهود 149%.
وسجل هذا الارتفاع المستمر للسكان العرب رغم القيود التي تفرضها اسرائيل على فلسطينيي الضفة الغربية للاقامة في القدس او حتى التوجه اليها.
وتفسر هذه الظاهرة بمعدل ولادات اعلى يقدر ب27,7 لكل الف شخص في 2007 مقابل 20,9 بين اليهود وبان عدد الاسرائيليين الذين غادروا القدس في 2008 كان اعلى ب4900 لعدد الذين اتوا للاقامة فيها.
وقال التقرير ان القدس من افقر المدن في اسرائيل واكثرها تدينا.
ومن اصل 150 الف تلميذ يهودي، 60% مسجلون في مدارس لليهود المتشددين. ويعيش 48% من الاطفال اليهود تحت عتبة الفقر في حين يعيش 74% من الاطفال العرب تحت عتبة الفقر.
وكان معدل الوفيات بين العرب (5,1 في الاف) الضعف تقريبا في 2007 من معدل الوفيات لدى اليهود (2,7).
واستنادا الى الارقام نفسها رأت جمعية الحقوق المدنية في اسرائيل ان الفلسطينيين في القدس هم ضحايا سياسة التمييز التي تمارسها السلطات الاسرائيلية خصوصا في مجالات السكن والبنى التحتية والخدمات البلدية.