وقال لابيد مخاطبًا نتنياهو، “نمنحك دولة في حالة ممتازة، اقتصاد قوي، وقدرات أمنية محسنة، ورادع قوي، مع مكانة دولية هي الأفضل على الإطلاق، حاول ألا تفسدها، سنعود قريبًا”.
كما صوّت المشرعون على رئاسة أمير أوحانا للكنيست، وهو عضو عن حزب “الليكود” (الذي يقوده نتنياهو)، وكان أول عضو في “الكنيست” مثلي الجنس علنًا، في 2019، وفق ما ذكره موقع “إسرائيل هايوم “.
وتشمل المبادئ التي ترجمها موقع “ذا تايمز أو إسرائيل ” عمل الحكومة على الاعتراف بهضبة الجولان كمنطقة استراتيجية ذات إمكانات تنموية واسعة.
وستقود الحكومة الإسرائيلية موجة من الاستيطان والتطوير وتعزيز المبادرات، مع الحفاظ على القيم الجولان في الطبيعة والإنسانية والبيئة.
تعزيز الأمن القومي، وتوفير الأمن لـ”المواطنين”، ومحاربة “العنف والإرهاب”، ومواصلة محاربة برنامج إيران النووي، وتعزيز مكانة القدس، وتعزيز “السلام” مع “الجيران” للحفاظ على أمن إسرائيل ومصالحها، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتشجيع استخدام المواصلات العامة، من الأولويات التي وضعتها الحكومة أيضًا.
ومن المبادئ أيضًا التعامل مع ارتفاع تكاليف المعيشة، وخفض أسعار السكن، وضمان الحوكمة، واستعادة التوازن بين السلطات، وزيادة الهجرة اليهودية من جميع البلدان، وإصلاح جهاز التعليم والحفاظ على الطابع اليهودي وعلى تراث إسرائيل، والحفاظ على الوضع الراهن في قضايا الدين والدولة، وتعزيز قدرات الأمن.
ويشكل 29 وزيرًا يعلمون في 32 وزارة قوام الحكومة الإسرائيلية، منهم أربع نساء، و25 رجلًا، ست وزراء منهم من “الأرثوذوكس المتطرفين”، وثمانية من الصهاينة المتدينين.
وحصل نتنياهو، في 13 من تشرين الثاني الماضي، على تفويض رسمي من الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، لتشكيل الحكومة الإسرائيلية بعد 36 حكومة سابقة مرّت في تاريخ إسرائيل. جاء ذلك بعد نحو أسبوعين من فوز كتلة الأحزاب اليمينية والمتطرفة بأغلبية 64 مقعدًا من 120 في البرلمان، ما أتاح لنتنياهو العودة إلى أروقة السلطة بعد 19 شهرًا حكمت فيها المعارضة، ممثلة برئيس الوزراء المنتهية ولايته، يائير لابيد.
ومنذ سنوات، يواجه نتنياهو اتهامات بالفساد وتلقي هدايا، إلى جانب دعاوى قضائية مرفوعة ضده في المحاكم الإسرائيلية، لكن أبرز ما جرى خلال توليه الحكومة قبل لابيد، توقيع اتفاقيات التطبيع مع عدة دول عربية، بعد جمود طويل في الملف.
كما صوّت المشرعون على رئاسة أمير أوحانا للكنيست، وهو عضو عن حزب “الليكود” (الذي يقوده نتنياهو)، وكان أول عضو في “الكنيست” مثلي الجنس علنًا، في 2019، وفق ما ذكره موقع “إسرائيل هايوم “.
الجولان منطقة استراتيجية
حضر الجولان السوري المحتل في أكثر من مكان ضمن خطط نتنياهو لعمل حكومته، فمن المقرر أن تعمل الحكومة الجديدة وفق المبادئ التوجيهية التي تنص على حق الشعب اليهودي الحصري في جميع أنحاء “أرض إسرائيل”، وتعزيز الاستيطيان في الجليل والنقب والجولان والضفة الغربية.وتشمل المبادئ التي ترجمها موقع “ذا تايمز أو إسرائيل ” عمل الحكومة على الاعتراف بهضبة الجولان كمنطقة استراتيجية ذات إمكانات تنموية واسعة.
وستقود الحكومة الإسرائيلية موجة من الاستيطان والتطوير وتعزيز المبادرات، مع الحفاظ على القيم الجولان في الطبيعة والإنسانية والبيئة.
تعزيز الأمن القومي، وتوفير الأمن لـ”المواطنين”، ومحاربة “العنف والإرهاب”، ومواصلة محاربة برنامج إيران النووي، وتعزيز مكانة القدس، وتعزيز “السلام” مع “الجيران” للحفاظ على أمن إسرائيل ومصالحها، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتشجيع استخدام المواصلات العامة، من الأولويات التي وضعتها الحكومة أيضًا.
ومن المبادئ أيضًا التعامل مع ارتفاع تكاليف المعيشة، وخفض أسعار السكن، وضمان الحوكمة، واستعادة التوازن بين السلطات، وزيادة الهجرة اليهودية من جميع البلدان، وإصلاح جهاز التعليم والحفاظ على الطابع اليهودي وعلى تراث إسرائيل، والحفاظ على الوضع الراهن في قضايا الدين والدولة، وتعزيز قدرات الأمن.
أبرز الوزارات
وفق ما نقلته “القناة 13” الإسرائيلية، منح نتنياهو في تشكيلته الحكومية، وزارة الدفاع ليوآف جالانت عن حزب “الليكود”، ووزارة الخارجية لإيلي كوهين، ووزارة الأمن القومي لإيتامار بن جابر، بينما يشغل بتسلإئيل سموتريتش منصب وزير الخارجية- المالية بالتناوب، ووزير في وزارة الدفاع أيضًا.ويشكل 29 وزيرًا يعلمون في 32 وزارة قوام الحكومة الإسرائيلية، منهم أربع نساء، و25 رجلًا، ست وزراء منهم من “الأرثوذوكس المتطرفين”، وثمانية من الصهاينة المتدينين.
وحصل نتنياهو، في 13 من تشرين الثاني الماضي، على تفويض رسمي من الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، لتشكيل الحكومة الإسرائيلية بعد 36 حكومة سابقة مرّت في تاريخ إسرائيل. جاء ذلك بعد نحو أسبوعين من فوز كتلة الأحزاب اليمينية والمتطرفة بأغلبية 64 مقعدًا من 120 في البرلمان، ما أتاح لنتنياهو العودة إلى أروقة السلطة بعد 19 شهرًا حكمت فيها المعارضة، ممثلة برئيس الوزراء المنتهية ولايته، يائير لابيد.
ومنذ سنوات، يواجه نتنياهو اتهامات بالفساد وتلقي هدايا، إلى جانب دعاوى قضائية مرفوعة ضده في المحاكم الإسرائيلية، لكن أبرز ما جرى خلال توليه الحكومة قبل لابيد، توقيع اتفاقيات التطبيع مع عدة دول عربية، بعد جمود طويل في الملف.