وتابع فيدريغا وهو رئيس مقاطعة فريولي ڤينيتسيا جوليا (شمال)، أنه “عندما كان ماتيو سالفيني وزيراً للداخلية، خفض عدد قوارب الهجرة التي رست على سواحلنا إلى 5 آلاف”، إذن “فهو إما كان محظوظًا بشكل مميز، لأن التدفقات كانت كثيرة قبله وبعده، أو من الواضح أن السياسات ذات الحلول المشتركة أعطت نتيجة ممتازة”، أي “الاتفاقيات مع دول المغادرة والعبور، وتعزيز الضوابط الحدودية”.
وتابع القيادي في حزب الرابطة: “أنا لا أتحدث عن الهجرة عبر البحر المتوسط فقط، بل عن طريق البر أيضًا”. وأردف “أنا أحكم مقاطعة تمثل حدوداً إيطالية وليس أوروبية، شهدت أيضًا عبور مئات المهاجرين في يوم واحد”، مؤكدا أن “هذا غير مقبول”.
وأشار فيدريغا إلى أن “أي شخص يحق له طلب الحماية إذا كان يهرب من موقف خطير وأنا أول من يدعمه، لكن يجب أن يفعل ذلك في أول بلد آمن يدخل إليه، وإلا فإن الأمر لا يعود يعني الهروب من الخطر، بل اختيار دولة يذهب إليها المرء بشكل غير قانوني”. واختتم بالقول إنه “لا يمكن لأوروبا قبول ذلك”.
وتابع القيادي في حزب الرابطة: “أنا لا أتحدث عن الهجرة عبر البحر المتوسط فقط، بل عن طريق البر أيضًا”. وأردف “أنا أحكم مقاطعة تمثل حدوداً إيطالية وليس أوروبية، شهدت أيضًا عبور مئات المهاجرين في يوم واحد”، مؤكدا أن “هذا غير مقبول”.
وأشار فيدريغا إلى أن “أي شخص يحق له طلب الحماية إذا كان يهرب من موقف خطير وأنا أول من يدعمه، لكن يجب أن يفعل ذلك في أول بلد آمن يدخل إليه، وإلا فإن الأمر لا يعود يعني الهروب من الخطر، بل اختيار دولة يذهب إليها المرء بشكل غير قانوني”. واختتم بالقول إنه “لا يمكن لأوروبا قبول ذلك”.