وهذا التحول يصب أساساً في زيادة البطولة النسائية والتركيز على مقارعة الاحتلال مع الاعتماد في هذا الجزء على زمن محدد يرتكز عليه العمل بشكل عام دون الاتكاء على الفانتازيا الاجتماعية للبيئة الدمشقية القديمة التي باتت اتهاما يوجه إلى هذا العمل من قبل الكثيرين.
كما أن الجزء الثالث من الحصرم الشامي لمؤلفه فؤاد حميرة ومخرجه سيف الدين السبيعي سيتابع أحداثه من حيث انتهى جزوءه الثاني ليروى تاريخ دمشق الحقيقى بعيدا عن الخيال واختراع الأحداث وتبدأ الشخصيات في هذا الجزء باتخاذ خط معين لها.
هناك برهان ابن الآغا المعتوه الذي يهرب إلى منطقة فيها تجمع للبدو ويظهر مكانه شخصية بدوية أخرى منيع الذي يشبه برهان كثيرا ويقوم بقتله مدعياً أنه ابن الآغا طمعا بالثروة الموجودة فى بيت الآغا وبالفعل يستطيع اقناع الجميع بأنه برهان ابن الآغا حيث يقوم بتقليد برهان بكل حركاته و طريقة كلامه لكن ما يحدث معه أنه يتورط عاطفيا مع ابنة الآغا فوزية حيث يقع في حبها وهي بلحظة ما تكتشف أنه ليس أخاها و تهرب معه وهنا تحدث فضيحة في عائلة الآغا وهي أن الأخوين يقعان في الحب و يهربان سوية.
وهناك أيضاً الجزء الثاني من مسلسل بيت جدي بعنوان الشام العدية الذي يخرجه فواز كيلارجي بعد اعتذار مخرج الجزء الأول رشاد كوكش لعدم اقتناعه بموضة الأجزاء التي بتنا نلمسها بشكل كبير في الأعمال السورية.
وما يميز هذا العمل أنه من تأليف مروان قاووق الكاتب الأساسي لباب الحارة ومن بطولة فنانين اشتركوا سابقاً في باب الحارة كبسام كوسا الذي شارك في جزء باب الحارة الأول بشخصية الإدعشري وهو الآن يجسد شخصية صبري في الشام العدية وسامر المصري الذي يمثل شخصية الوطني أبو حجاز بعد نجاحه في العكيد أبو شهاب إضافة إلى مشاركة وائل شرف فى هذا العمل.
كما يشهد الموسم الرمضاني الحالي حضوراً ثانيا للسيرة النبوية بعد ما حققه محمد الشيخ نجيب من نجاح في عمل قمر بني هاشم حيث يتناول المخرج محمد عزيزية في مسلسله الجديد صدق وعده السيرة النبوية كخلفية للأحداث الاجتماعية الدائرة وذلك عن نص للأديب المصري الراحل عبد السلام أمين بعنوان أنوار النبوة سيناريو وحوار عثمان جحا وانتاج شركتي سامة وايبلا السوريتين وقطاع الانتاج المصري.
ويتناول هذا المسلسل قصة حب بين جارية تدعى عناق ريم علي تتعرف على تيم خالد النبوي خلال رحلة أبي سفيان إلى الشام للتجارة لنتعرف في خلفية قصة الحب هذه على الدعوة الاسلامية وانتشارها حتى تاريخ هجرة الرسول إلى المدينة المنورة.
ويقول المخرج محمد عزيزية نركز في هذا العمل على العلاقة الانسانية الوجدانية التي تربط المحبين عناق وتيم دون أن نسرد السيرة النبوية الشريفة كاملة بل نكتفى بعرض مقتطفات منها
كما أن الجزء الثالث من الحصرم الشامي لمؤلفه فؤاد حميرة ومخرجه سيف الدين السبيعي سيتابع أحداثه من حيث انتهى جزوءه الثاني ليروى تاريخ دمشق الحقيقى بعيدا عن الخيال واختراع الأحداث وتبدأ الشخصيات في هذا الجزء باتخاذ خط معين لها.
هناك برهان ابن الآغا المعتوه الذي يهرب إلى منطقة فيها تجمع للبدو ويظهر مكانه شخصية بدوية أخرى منيع الذي يشبه برهان كثيرا ويقوم بقتله مدعياً أنه ابن الآغا طمعا بالثروة الموجودة فى بيت الآغا وبالفعل يستطيع اقناع الجميع بأنه برهان ابن الآغا حيث يقوم بتقليد برهان بكل حركاته و طريقة كلامه لكن ما يحدث معه أنه يتورط عاطفيا مع ابنة الآغا فوزية حيث يقع في حبها وهي بلحظة ما تكتشف أنه ليس أخاها و تهرب معه وهنا تحدث فضيحة في عائلة الآغا وهي أن الأخوين يقعان في الحب و يهربان سوية.
وهناك أيضاً الجزء الثاني من مسلسل بيت جدي بعنوان الشام العدية الذي يخرجه فواز كيلارجي بعد اعتذار مخرج الجزء الأول رشاد كوكش لعدم اقتناعه بموضة الأجزاء التي بتنا نلمسها بشكل كبير في الأعمال السورية.
وما يميز هذا العمل أنه من تأليف مروان قاووق الكاتب الأساسي لباب الحارة ومن بطولة فنانين اشتركوا سابقاً في باب الحارة كبسام كوسا الذي شارك في جزء باب الحارة الأول بشخصية الإدعشري وهو الآن يجسد شخصية صبري في الشام العدية وسامر المصري الذي يمثل شخصية الوطني أبو حجاز بعد نجاحه في العكيد أبو شهاب إضافة إلى مشاركة وائل شرف فى هذا العمل.
كما يشهد الموسم الرمضاني الحالي حضوراً ثانيا للسيرة النبوية بعد ما حققه محمد الشيخ نجيب من نجاح في عمل قمر بني هاشم حيث يتناول المخرج محمد عزيزية في مسلسله الجديد صدق وعده السيرة النبوية كخلفية للأحداث الاجتماعية الدائرة وذلك عن نص للأديب المصري الراحل عبد السلام أمين بعنوان أنوار النبوة سيناريو وحوار عثمان جحا وانتاج شركتي سامة وايبلا السوريتين وقطاع الانتاج المصري.
ويتناول هذا المسلسل قصة حب بين جارية تدعى عناق ريم علي تتعرف على تيم خالد النبوي خلال رحلة أبي سفيان إلى الشام للتجارة لنتعرف في خلفية قصة الحب هذه على الدعوة الاسلامية وانتشارها حتى تاريخ هجرة الرسول إلى المدينة المنورة.
ويقول المخرج محمد عزيزية نركز في هذا العمل على العلاقة الانسانية الوجدانية التي تربط المحبين عناق وتيم دون أن نسرد السيرة النبوية الشريفة كاملة بل نكتفى بعرض مقتطفات منها