وقالت الصحيفة ان اثنين من صحافيي الصحيفة تمكنا من الدخول الى القصر معرفين عن نفسهما بانهما رجلي اعمال ثريين من الشرق الاوسط ودفعا الف استرليني (1135 يورو) للسائق.
واوضحت ان الصحافيين دخلا الى القصر بدون مراقبة او تفتيش بالرغم من مرورهما امام ضابط شرطة بالزي العسكري في مكتب للامن.
وقال متحدث باسم القصر ان "كل قضية يكون الامن ضالعا فيها تؤخذ على محمل الجد وسوف نفتح تحقيقا حول هذه الادعاءات".
ومن ناحيتها، قالت شرطة سكوتلانيارد في بيان "نحن طبيعيا مهتمون بمسائل الامن التي اثارها هذا المقال ونحن على اتصال مع مسؤولي القصر لدرس الاجراءات الامنية".
واشارت الصحيفة الى ان الملكة كانت في القصر خلال زيارة الصحافيين.
وبالاضافة الى السيارة الرسمية التي تستعملها الملكة في تنقلاتها الرسمية (بانتلاي)، اطلعهما السائق ايضا على السيارة الشخصية للملكة وهي من نوع ديملر في8 بالاضافة الى السيارة الرسمية الخضراء للاميرة آن.
وتمكنت الصحافة البريطانية مرات عدة خلال الاعوام الماضية من التشكيك بالاجراءات الامنية في قصر بوكينغهام.
وفي العام 2003 خصوصا، تمكن صحافي من صحيفة "دايلي ميرور" من الحصول على وظيفة خادم في قصر بوكينغهام باستعماله مراجع مزيفة وتمكن هكذا من الوصول حتى الى طاولة فطور الملكة والى الغرفة التي كان من المقرر ان ينام فيها الرئيس الاميركي السابق جورج بوش مع زوجته خلال زيارة دولة للمملكة المتحدة.
واوضحت ان الصحافيين دخلا الى القصر بدون مراقبة او تفتيش بالرغم من مرورهما امام ضابط شرطة بالزي العسكري في مكتب للامن.
وقال متحدث باسم القصر ان "كل قضية يكون الامن ضالعا فيها تؤخذ على محمل الجد وسوف نفتح تحقيقا حول هذه الادعاءات".
ومن ناحيتها، قالت شرطة سكوتلانيارد في بيان "نحن طبيعيا مهتمون بمسائل الامن التي اثارها هذا المقال ونحن على اتصال مع مسؤولي القصر لدرس الاجراءات الامنية".
واشارت الصحيفة الى ان الملكة كانت في القصر خلال زيارة الصحافيين.
وبالاضافة الى السيارة الرسمية التي تستعملها الملكة في تنقلاتها الرسمية (بانتلاي)، اطلعهما السائق ايضا على السيارة الشخصية للملكة وهي من نوع ديملر في8 بالاضافة الى السيارة الرسمية الخضراء للاميرة آن.
وتمكنت الصحافة البريطانية مرات عدة خلال الاعوام الماضية من التشكيك بالاجراءات الامنية في قصر بوكينغهام.
وفي العام 2003 خصوصا، تمكن صحافي من صحيفة "دايلي ميرور" من الحصول على وظيفة خادم في قصر بوكينغهام باستعماله مراجع مزيفة وتمكن هكذا من الوصول حتى الى طاولة فطور الملكة والى الغرفة التي كان من المقرر ان ينام فيها الرئيس الاميركي السابق جورج بوش مع زوجته خلال زيارة دولة للمملكة المتحدة.