وتعيش البندقية على السياحة لكن البعض يخشى أن تهلك بسببها. فكل سنة يتسكع حوالي 15 مليون شخص في شوارعها الضيقة وخلال قنواتها المائية.
ويجلب السياح معهم الأموال والمشاكل كذلك.
وتأمل سلطات البندقية أن يساعد الموقع الجديد في حل هذا المشكل.
وحاولت المدينة في الماضي أن تجد حلولا لهذا المشكل من قبيل فرض حصص دخول، أو رسوم دخول للحد من عدد الزوار.
لكن مثل هذه الحلول أثارت مخاوف من أن تصير المدينة مجرد منتجع سياحي باهظ التكاليف، مجمع سياحي ذي أهداف تربوية.
ويشهد يوم الأحد بداية خطة جديدة يعتقد المجلس البلدي أنها قد تجنب اتخاذ مثل هذه التدابير الجذرية.
ومن الآن فصاعدا سيصبح في إمكان السياح أن يحجزوا عددا من الخدمات من استخدام دورة المياه إلى إحياء حفلات الزفاف في قاعة البلدية.
وسيحصل مستخدمو الإنترنت على تخفيض، قد يزداد إذا اختاروا زيارة المدينة في غير أوقات الذروة.
وتأمل المدينة أن يُرغب في إجراء زيارات خلال الفترات الهادئة من أجل سياحة تدر أموالا دون أن تضر بالمدينة
ويجلب السياح معهم الأموال والمشاكل كذلك.
وتأمل سلطات البندقية أن يساعد الموقع الجديد في حل هذا المشكل.
وحاولت المدينة في الماضي أن تجد حلولا لهذا المشكل من قبيل فرض حصص دخول، أو رسوم دخول للحد من عدد الزوار.
لكن مثل هذه الحلول أثارت مخاوف من أن تصير المدينة مجرد منتجع سياحي باهظ التكاليف، مجمع سياحي ذي أهداف تربوية.
ويشهد يوم الأحد بداية خطة جديدة يعتقد المجلس البلدي أنها قد تجنب اتخاذ مثل هذه التدابير الجذرية.
ومن الآن فصاعدا سيصبح في إمكان السياح أن يحجزوا عددا من الخدمات من استخدام دورة المياه إلى إحياء حفلات الزفاف في قاعة البلدية.
وسيحصل مستخدمو الإنترنت على تخفيض، قد يزداد إذا اختاروا زيارة المدينة في غير أوقات الذروة.
وتأمل المدينة أن يُرغب في إجراء زيارات خلال الفترات الهادئة من أجل سياحة تدر أموالا دون أن تضر بالمدينة