وقدانتخبت جميلة الماجري (57 عاماً) رئيسة للاتحاد لولاية من ثلاثة اعوام اثر مؤتمر عقد الاحد 28 ديسمبر الماضي في تونس.
و عبرت الماجري عن شعورها تجاه هذا الحدث الذي يعد اضافة الى سجل المراة التونسية الحافل بقولها "انا فخورة جداً بان اكون أول امرأة تتولى هذا المنصب، انها اشارة انفتاح".واعربت عن رغبتها في التعريف بالثقافة التونسية في العالم ونشر دور النساء الاديبات.
وتكتب الماجري باللغة العربية، وهي ناقدة ولها دواوين عدة حازت جوائز ادبية، بينها جائزة طاهر حداد المفكر التونسي والمدافع عن حقوق المرأة في الثلاثينات و كان آخر حضور لها في ملتقي الاديبات العربيات الذي عُقد في دمشق اكتوبر الماضي حيث كانت ضمن 30 كاتبة عربية لتمثل كتابه المرأة التونسية في الملتقى
و قد حازت الماجري العام 2005 على جائزة شعرية عن ديوان موضوعه الحب والنساء، تم اختياره من بين 142 مؤلفا من احد عشر بلداً عربياً.
وتتحدر الماجري من مدينة القيروان في وسط تونس، وانتخبت من بين 43 مرشحاً لعشرة مناصب في ادارة اتحاد الكتاب التونسيين الذي يضم نحو 400 عضو.
و عبرت الماجري عن شعورها تجاه هذا الحدث الذي يعد اضافة الى سجل المراة التونسية الحافل بقولها "انا فخورة جداً بان اكون أول امرأة تتولى هذا المنصب، انها اشارة انفتاح".واعربت عن رغبتها في التعريف بالثقافة التونسية في العالم ونشر دور النساء الاديبات.
وتكتب الماجري باللغة العربية، وهي ناقدة ولها دواوين عدة حازت جوائز ادبية، بينها جائزة طاهر حداد المفكر التونسي والمدافع عن حقوق المرأة في الثلاثينات و كان آخر حضور لها في ملتقي الاديبات العربيات الذي عُقد في دمشق اكتوبر الماضي حيث كانت ضمن 30 كاتبة عربية لتمثل كتابه المرأة التونسية في الملتقى
و قد حازت الماجري العام 2005 على جائزة شعرية عن ديوان موضوعه الحب والنساء، تم اختياره من بين 142 مؤلفا من احد عشر بلداً عربياً.
وتتحدر الماجري من مدينة القيروان في وسط تونس، وانتخبت من بين 43 مرشحاً لعشرة مناصب في ادارة اتحاد الكتاب التونسيين الذي يضم نحو 400 عضو.