الصفحات
سياسة
واكثر الوسائل نشاطا هي موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" حيث ظهرت العديد من المجموعات المؤيدة للبرادعي والتي تدعو الى دعم ترشيحه ووصوله الى سدة الرئاسة، على رغم ان البرادعي نفسه لم يحزم امره بعد، ولا تزال قضية الترشح ضبابية بل ان العديد من السياسيين يرجحون ان يكون للبرادعي دورا سياسيا هاما لكن بعيدا عن الكرسي الاول.
فقد انضم الى مجموعة :"د/ محمد البرادعى...مرشحا للرئاسة عام 2011" اكثر من 12000 عضوا حتى الان وهي من اكثر المجموعات نشاطا وتحديثا بتعليقات الاعضاء، وقد ساهمت اطلالة البرادعي من خلال برامج التوك شو الى تنشيطها بشكل فاعل وجائت ترويسة المجموعة بعنوان:"عايز تقول اية للبرادعى نفسك تقوله اية لو حابب توجه رسالة للدكتور البرادعى ابعت سؤالك على ايميل الحملة info@elbaradei2011.com واحنا هنوصله للدكتور".
وتتسم التعليقات بنوع من الجدية من خلال الطروحات والافكار مما يدل على مراقبة صارمة للمسؤلين عن المجموعة، وتراوحت التعليقات بين اسباب دعم البرادعي والوسائل المتاحة وصولا الى الترويج للبطاقة الانتخابية حفاظا على حق التصويت، بالاضافة الى نشر بعض اخبار فضائح الوزراء التي توالى في هذه الفترة والملاحظ ان الاغلبية المتنورة ترى في البرادعي مخرجا لحالة الانسداد السياسي وردا لإهانة التوريث العائلي التي يحاول النظام فرضها على المصريين فقضية رفض التوريث تتكرر بشكل روتيني في ردود كثير على موقع المؤيدين للبرادعي .
ويقول عز عسران: "وبدون انسانية عضو فى الجزب الوطنى حصل على قرارات علاج 240 مليون جنية بالتزوير واكثر من 45 مليون مواطن مصرى برضه يكون اكثر شرفا من هذا العضو يموت من الجوع والفقر والمرض انا اتحدى اى واحد من شباب الحزب الوطنى ان يخرج لنا فاسد او ناهب للارض من خارج الحزب"، وعن سبب دعمه للدكتور يقول:"يا شباب الامل يا احمل من فى الوطن انشادكم الله والاهل والاخت والام والوطن ان تقفوا جمعيا خلف الدكتور البرادعى ان تغير مصر الى دولة عصرية ونقل مصر من التخلف الى الحضارة الحديثة لابد ان تتم وبازالة هذا النظام الفساد هذا النظام يتمتع بكل ما فى الدولة العصرية ونحن نتمتع بالذل والمهانة والفقر والتعذيب والغدر والجهل اكثر من 45 مليون مصرى بدون رعاية وبدون حق فى العلاج".
المشارك محمد عزام يقول:"البرادعي مدخل لمصر الجديدة ـ المصريون في أوروبا يشاركون في الحملة...
للخروج من حالة الانسداد السياسي التي يمر بها الوطن يناصر المصريون في المهاجر الأوروربية الدكتور محمد البرادعي كرئيس انتقالي لجمهورية مصر العربية عبر التزامه بالإسهام مع القوى السياسية في المجتمع...".
وتتمنى هالة ابو السعود :"اتمنى بجد ان د\البرادعى يغير مصر لاحسن حال واننا نعيش فى عهده ونرى مستقبل افضل من الان لاننا نريد شخص ذو قوه ذهنية ورجل يقدر مصر ويكون همة الاول تحسين احوال مصر بدلا من ان يكون همة الحفاظ على كرسى العرش" .
ويطرح احد المشاركين جملة من التساؤلات التي تراود الشباب المصري ومنها:"طيب احنا ايه فى ايدنا نعمله علشان نوصل لهدفنا دا؟...ان دكتور البرادعى يكون رئيسا لمصر؟...هل يكفى اننا كلنا ننتخبه واللى معندوش بطاقة انتخابية يعمل...بس هل اصلا هو سيستطيع انه يرشح نفسه...اعتقد ان الترشيح هو الخطوة الاهم...وياترى هيسمحوا لينا ننتخبه عادى كدا...دا لو الشباب بس انتخبوا الابرداعى دا كفيل انه ينجح
وكان لافتا في الشارع المصري في الايام الماضية انتشار مجموعة كبيرة من المبالغ المالية الورقية ظهرت عليها جملة: "البرادعى رئيسا لمصر 2011" وترافق انتشارها مع دعوات عبر الفايسبوك لنشرها على اوسع نطاق، وتفاوتت ردود الافعال حول تقبل الفكرة بين من يراها ممتازة للترويج وبين من يراها تشوه العملة المصرية.
اما بالنسبة لباقي المنتديات فموضوع البرادعي حضر بقوة ايضا، ففي منتدى شباب الاخوان كتب مثلا احد المشاركين:" إن أمل الإخوان فى الإصلاح والتغيير يتوقف بدرجة كبيرة على نجاح البرادعى فى تلك الفترة، كما أن الرجل لن يستطيع ان يتحرك جماهيريا يدون الإخوان، ويجب ان تستغل الجماعة البرادعى فالرجل ألقى حجرا ضخما هبط فى مياه النظام الراكدة فتحركت، لكن يجب دعم هذا الحجر لكى نستطيع تحريك الماء الراكدة بقوه، وسواء اتفقنا مع الاتجاه الفكرى له أو اختلفنا فالرجل يعتبر شخصية ممتازة للفترة الحالية".
اما الاقباط فدخلوا في لعبة الترشيح ايضا من خلال مجموعة على الفايسبوك تحت اسم :"أقباط مصر يبايعون البرادعى رئيسا للجمهورية" اتى السبب الاول للدعم احداث نجع حمادي الاخيرة كما اشار المشاركون، ويطالب شباب الاقباط البرادعي "بإلغاء المادة الثانية من الدستور الخاصة بالشريعة الإسلامية، وإلغاء خانة الديانة من بطاقات الرقم القومى حتى يكون الجميع متساوين ولمنع الطائفية، وتخصيص كوتة للأقباط فى البرلمان، وإقرار بالحكم المدنى لدولة مدنية تفتح الأبواب أمام طاقات البشر دون تفرقة بلون أو دين والعبرة بالكفاءة والانتماء لمصر، والموافقة على دعوة لجنة دولية للإشراف على الانتخابات المقبلة".
فقد انضم الى مجموعة :"د/ محمد البرادعى...مرشحا للرئاسة عام 2011" اكثر من 12000 عضوا حتى الان وهي من اكثر المجموعات نشاطا وتحديثا بتعليقات الاعضاء، وقد ساهمت اطلالة البرادعي من خلال برامج التوك شو الى تنشيطها بشكل فاعل وجائت ترويسة المجموعة بعنوان:"عايز تقول اية للبرادعى نفسك تقوله اية لو حابب توجه رسالة للدكتور البرادعى ابعت سؤالك على ايميل الحملة info@elbaradei2011.com واحنا هنوصله للدكتور".
وتتسم التعليقات بنوع من الجدية من خلال الطروحات والافكار مما يدل على مراقبة صارمة للمسؤلين عن المجموعة، وتراوحت التعليقات بين اسباب دعم البرادعي والوسائل المتاحة وصولا الى الترويج للبطاقة الانتخابية حفاظا على حق التصويت، بالاضافة الى نشر بعض اخبار فضائح الوزراء التي توالى في هذه الفترة والملاحظ ان الاغلبية المتنورة ترى في البرادعي مخرجا لحالة الانسداد السياسي وردا لإهانة التوريث العائلي التي يحاول النظام فرضها على المصريين فقضية رفض التوريث تتكرر بشكل روتيني في ردود كثير على موقع المؤيدين للبرادعي .
ويقول عز عسران: "وبدون انسانية عضو فى الجزب الوطنى حصل على قرارات علاج 240 مليون جنية بالتزوير واكثر من 45 مليون مواطن مصرى برضه يكون اكثر شرفا من هذا العضو يموت من الجوع والفقر والمرض انا اتحدى اى واحد من شباب الحزب الوطنى ان يخرج لنا فاسد او ناهب للارض من خارج الحزب"، وعن سبب دعمه للدكتور يقول:"يا شباب الامل يا احمل من فى الوطن انشادكم الله والاهل والاخت والام والوطن ان تقفوا جمعيا خلف الدكتور البرادعى ان تغير مصر الى دولة عصرية ونقل مصر من التخلف الى الحضارة الحديثة لابد ان تتم وبازالة هذا النظام الفساد هذا النظام يتمتع بكل ما فى الدولة العصرية ونحن نتمتع بالذل والمهانة والفقر والتعذيب والغدر والجهل اكثر من 45 مليون مصرى بدون رعاية وبدون حق فى العلاج".
المشارك محمد عزام يقول:"البرادعي مدخل لمصر الجديدة ـ المصريون في أوروبا يشاركون في الحملة...
للخروج من حالة الانسداد السياسي التي يمر بها الوطن يناصر المصريون في المهاجر الأوروربية الدكتور محمد البرادعي كرئيس انتقالي لجمهورية مصر العربية عبر التزامه بالإسهام مع القوى السياسية في المجتمع...".
وتتمنى هالة ابو السعود :"اتمنى بجد ان د\البرادعى يغير مصر لاحسن حال واننا نعيش فى عهده ونرى مستقبل افضل من الان لاننا نريد شخص ذو قوه ذهنية ورجل يقدر مصر ويكون همة الاول تحسين احوال مصر بدلا من ان يكون همة الحفاظ على كرسى العرش" .
ويطرح احد المشاركين جملة من التساؤلات التي تراود الشباب المصري ومنها:"طيب احنا ايه فى ايدنا نعمله علشان نوصل لهدفنا دا؟...ان دكتور البرادعى يكون رئيسا لمصر؟...هل يكفى اننا كلنا ننتخبه واللى معندوش بطاقة انتخابية يعمل...بس هل اصلا هو سيستطيع انه يرشح نفسه...اعتقد ان الترشيح هو الخطوة الاهم...وياترى هيسمحوا لينا ننتخبه عادى كدا...دا لو الشباب بس انتخبوا الابرداعى دا كفيل انه ينجح
وكان لافتا في الشارع المصري في الايام الماضية انتشار مجموعة كبيرة من المبالغ المالية الورقية ظهرت عليها جملة: "البرادعى رئيسا لمصر 2011" وترافق انتشارها مع دعوات عبر الفايسبوك لنشرها على اوسع نطاق، وتفاوتت ردود الافعال حول تقبل الفكرة بين من يراها ممتازة للترويج وبين من يراها تشوه العملة المصرية.
اما بالنسبة لباقي المنتديات فموضوع البرادعي حضر بقوة ايضا، ففي منتدى شباب الاخوان كتب مثلا احد المشاركين:" إن أمل الإخوان فى الإصلاح والتغيير يتوقف بدرجة كبيرة على نجاح البرادعى فى تلك الفترة، كما أن الرجل لن يستطيع ان يتحرك جماهيريا يدون الإخوان، ويجب ان تستغل الجماعة البرادعى فالرجل ألقى حجرا ضخما هبط فى مياه النظام الراكدة فتحركت، لكن يجب دعم هذا الحجر لكى نستطيع تحريك الماء الراكدة بقوه، وسواء اتفقنا مع الاتجاه الفكرى له أو اختلفنا فالرجل يعتبر شخصية ممتازة للفترة الحالية".
اما الاقباط فدخلوا في لعبة الترشيح ايضا من خلال مجموعة على الفايسبوك تحت اسم :"أقباط مصر يبايعون البرادعى رئيسا للجمهورية" اتى السبب الاول للدعم احداث نجع حمادي الاخيرة كما اشار المشاركون، ويطالب شباب الاقباط البرادعي "بإلغاء المادة الثانية من الدستور الخاصة بالشريعة الإسلامية، وإلغاء خانة الديانة من بطاقات الرقم القومى حتى يكون الجميع متساوين ولمنع الطائفية، وتخصيص كوتة للأقباط فى البرلمان، وإقرار بالحكم المدنى لدولة مدنية تفتح الأبواب أمام طاقات البشر دون تفرقة بلون أو دين والعبرة بالكفاءة والانتماء لمصر، والموافقة على دعوة لجنة دولية للإشراف على الانتخابات المقبلة".
