واكدت المسؤولة في وزارة العدل العراقية "ان محكمة ديالا للاحداث حكمت على الفتاة التي كان عمرها 15 عاما آنذاك بالسجن سبع سنوات ونصف سنة، غير ان العقوبة قابلة للاستئناف".
وكانت رانية ابراهيم اعتقلت في 24 اب/اغسطس 2008 مرتدية سترة مجهزة ب20 كلغ من المتفجرات، بينما كانت تستعد لتفجير نفسها في سوق في بعقوبة شمال بغداد.
وبحسب المحققين فان زوج الفتاة وعناصر آخرين من القاعدة خططوا للهجوم الذي افشلته الشرطة بتوقيف الفتاة.
وزوجها، الذي تزوجها وهي في ال14 من العمر، عنصر في تنظيم القاعدة ومطلوب في 40 قضية قتل معظمها بقطع الرأس.
وتأثر مسار حياة الفتاة التي تركت المدرسة في سن 11 عاما بعائلتها، فوالدها انتحاري وشقيقها كذلك
وكانت رانية ابراهيم اعتقلت في 24 اب/اغسطس 2008 مرتدية سترة مجهزة ب20 كلغ من المتفجرات، بينما كانت تستعد لتفجير نفسها في سوق في بعقوبة شمال بغداد.
وبحسب المحققين فان زوج الفتاة وعناصر آخرين من القاعدة خططوا للهجوم الذي افشلته الشرطة بتوقيف الفتاة.
وزوجها، الذي تزوجها وهي في ال14 من العمر، عنصر في تنظيم القاعدة ومطلوب في 40 قضية قتل معظمها بقطع الرأس.
وتأثر مسار حياة الفتاة التي تركت المدرسة في سن 11 عاما بعائلتها، فوالدها انتحاري وشقيقها كذلك