الصفحات
سياسة
وشلت الحركة في لندن التي غطتها طبقة ثلوج بلغت سماكتها 30 سنتمتر. وافادت وسائل الاعلام عن انزلاق المارة على الارصفة وهم مندهشون من اكثر الثلوج كثافة منذ 18 سنة. وتجرأ بعضهم على ركوب الدراجات لتفادي شلل وسائل النقل.
وتوقفت حركة حافلات النقل تماما في حين اغلقت او تعطلت عشرة خطوط مترو الانفاق.
واغلق مدرجا مطار هيثرو احد اكبر مطارات اوروبا ومطاري غاتويك (جنوب لندن) وسيتي ايربورت (وسط شرق) ليلا.
كذلك شهدت القطارات تاخيرا والغيت بعض الرحلات في العاصمة واعلنت شركة ساوثسترن التي تعمل في كنت وساسكس (جنوب شرق) الغاء كل القطارات المتوجهة الى لندن.
واغلقت اجزاء من الطرق السريعة لا سيما ام25 التي تلتف حول لندن والاكثر ازدحاما في البلاد.
واغلقت عشرات المدارس ودعت السلطات البريطانيين الى الحد من تنقلاتهم اقصى ما يمكن فيما توقعت اجهزة الرصد الجوي استمرار تساقط الثلوج .
كذلك غطت الثلوج فرنسا واسبانيا وايطاليا التي اجتاحتها عاصفة استثنائية اسفرت عن سقوط 28 قتيلا وخسائر تقدر بملايين اليورو الاسبوع الماضي.
وفي باريس انزلق الراجلون والسيارات على الطرقات والارصفة. وبقت الحافلات في مواقفها وتعطلت الحركة في مطاري رواسي (شمال باريس) واورلي (جنوب) والغي العديد من الرحلات وتاخرت اخرى بمعدل نصف ساعة.
وكانت مديرية الطيران المدني دعت امس الشركات مسبقا الى الغاء 30% من رحلاتها الجوية المبرمجة انطلاقا من رواسي.
والغت شركة ايرفرانس ثلاث رحلات من رواسي واحتفظت بالرحلات الطويلة وتوقعت القيام "بكافة رحلاتها في اورلي" مسجلة تاخير بساعتين على الاقل بسبب تاخر فتح المطار.
وفي اسبانيا بدات الثلوج تتساقط متسببة في قطع العديد من الطرقات السريعة واكتظاظها على عشرات الكيلومترات في منطقة مدريد قبل ان تعود الامور الى نصابها.
من جهة اخرى عطلت عاصفة حركة النقل البحري في مضيق جبل طارق مجبرة العبارات السريعة على التوقف بين ميناء الخثيراس (جنوب) والمغرب.
وفي ايطاليا تسببت موجة البرد والفيضانات في مقتل ثلاثة اشخاص واجلاء 500 اخرين في جنوب البلاد خلال نهاية الاسبوع. وتساقطت الثلوج على عدة مناطق من شمال البلاد لكنها اخذت تذوب في ميلانو.
وكانت ثلوج كثيفة تسببت مطلع كانون الثاني/يناير في تعطيل الرحلات الجوية وحركة السير في فرنسا واسبانيا مثيرة جدلا حول عدم جهوزية الاجهزة المعنية. وقررت الحكومة الفرنسية تشكيل خلية ازمة لحركة الطيران الجوي.
كذلك استفاقت المانيا المتعودة اكثر على هذا النوع من الطقس تحت طبقة من الثلوج لكن لم يشر الى اي تعطيل. وفي سويسرا غطت طبقة ثلجية بلغت سماكتها 20 سنتمترا اكبر مناطق البلاد متسببة في تعطيل حركة السير على الطرقات لا سيما في جبال الالب
وتوقفت حركة حافلات النقل تماما في حين اغلقت او تعطلت عشرة خطوط مترو الانفاق.
واغلق مدرجا مطار هيثرو احد اكبر مطارات اوروبا ومطاري غاتويك (جنوب لندن) وسيتي ايربورت (وسط شرق) ليلا.
كذلك شهدت القطارات تاخيرا والغيت بعض الرحلات في العاصمة واعلنت شركة ساوثسترن التي تعمل في كنت وساسكس (جنوب شرق) الغاء كل القطارات المتوجهة الى لندن.
واغلقت اجزاء من الطرق السريعة لا سيما ام25 التي تلتف حول لندن والاكثر ازدحاما في البلاد.
واغلقت عشرات المدارس ودعت السلطات البريطانيين الى الحد من تنقلاتهم اقصى ما يمكن فيما توقعت اجهزة الرصد الجوي استمرار تساقط الثلوج .
كذلك غطت الثلوج فرنسا واسبانيا وايطاليا التي اجتاحتها عاصفة استثنائية اسفرت عن سقوط 28 قتيلا وخسائر تقدر بملايين اليورو الاسبوع الماضي.
وفي باريس انزلق الراجلون والسيارات على الطرقات والارصفة. وبقت الحافلات في مواقفها وتعطلت الحركة في مطاري رواسي (شمال باريس) واورلي (جنوب) والغي العديد من الرحلات وتاخرت اخرى بمعدل نصف ساعة.
وكانت مديرية الطيران المدني دعت امس الشركات مسبقا الى الغاء 30% من رحلاتها الجوية المبرمجة انطلاقا من رواسي.
والغت شركة ايرفرانس ثلاث رحلات من رواسي واحتفظت بالرحلات الطويلة وتوقعت القيام "بكافة رحلاتها في اورلي" مسجلة تاخير بساعتين على الاقل بسبب تاخر فتح المطار.
وفي اسبانيا بدات الثلوج تتساقط متسببة في قطع العديد من الطرقات السريعة واكتظاظها على عشرات الكيلومترات في منطقة مدريد قبل ان تعود الامور الى نصابها.
من جهة اخرى عطلت عاصفة حركة النقل البحري في مضيق جبل طارق مجبرة العبارات السريعة على التوقف بين ميناء الخثيراس (جنوب) والمغرب.
وفي ايطاليا تسببت موجة البرد والفيضانات في مقتل ثلاثة اشخاص واجلاء 500 اخرين في جنوب البلاد خلال نهاية الاسبوع. وتساقطت الثلوج على عدة مناطق من شمال البلاد لكنها اخذت تذوب في ميلانو.
وكانت ثلوج كثيفة تسببت مطلع كانون الثاني/يناير في تعطيل الرحلات الجوية وحركة السير في فرنسا واسبانيا مثيرة جدلا حول عدم جهوزية الاجهزة المعنية. وقررت الحكومة الفرنسية تشكيل خلية ازمة لحركة الطيران الجوي.
كذلك استفاقت المانيا المتعودة اكثر على هذا النوع من الطقس تحت طبقة من الثلوج لكن لم يشر الى اي تعطيل. وفي سويسرا غطت طبقة ثلجية بلغت سماكتها 20 سنتمترا اكبر مناطق البلاد متسببة في تعطيل حركة السير على الطرقات لا سيما في جبال الالب
