وذكرت الصحيفة، أن جونسون انسحب من التنافس على حزب المحافظين وبالتالي منصب رئيس الوزراء البريطاني، حتى لا يخسر 10 ملايين جنيه إسترليني (11.3 مليون دولار) سنويا من التحدث أمام الجمهور وبيع المذكرات.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع، أن جونسون بعد استقالته من رئاسة الحكومة البريطانية في يوليو من هذا العام، أجرى محادثات مع وكالة المواهب "إنديفور" في هوليوود ومع فرعها وكالة هاري ووكر اتش دبليو ايه حول إلقاء الخطابات المدفوعة الأجر في الفعاليات العامة.
وورد في المقالة، أن من بين عملاء اتش دبليو ايه على سبيل المثال، بعض الرؤساء الأمريكيين السابقين مثل بيل كلينتون وباراك أوباما، وكذلك لاعبة التنس الأمريكية سيرينا ويليامز. وقال المصدر للصحيفة، إن رئيس منظمة إنديفور رجل الأعمال الأمريكي آري إيمانويل، حذر جونسون من أن خسارته المحتملة في الصراع على رئاسة الوزراء أمام ريشي سوناك ستؤثر سلبا على الدخل من ظهوره في المستقبل، وقد ينخفض هذا الدخل بمقدار النصف. ونتيجة لذلك، قرر جونسون عدم محاولة العودة إلى داونينغ ستريت وبذلك فاز ريشي سوناك بمنصب رئيس الحكومة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع، أن جونسون بعد استقالته من رئاسة الحكومة البريطانية في يوليو من هذا العام، أجرى محادثات مع وكالة المواهب "إنديفور" في هوليوود ومع فرعها وكالة هاري ووكر اتش دبليو ايه حول إلقاء الخطابات المدفوعة الأجر في الفعاليات العامة.
وورد في المقالة، أن من بين عملاء اتش دبليو ايه على سبيل المثال، بعض الرؤساء الأمريكيين السابقين مثل بيل كلينتون وباراك أوباما، وكذلك لاعبة التنس الأمريكية سيرينا ويليامز.