مريم بن فهد المديرة التنفيذية لجائزة الصحافة العربية
تأتي هذه الخطوة بعد إعلان التغييرات الجديدة على فئات الجائزة لأول مرة منذ أطلقها راعيها عام 1999 الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي .. فتح باب المشاركة أمام الصحافة الإلكترونية .. بينما دمجت جائزة الصحافة الصحية والبيئية وتكنولوجيا المعلومات والطفل في فئة جائزة الصحافة التخصصية .. فيما أطلقت جائزة الصحافة الإستقصائية بدلا من جائزة التحقيقات الصحافية .
كما استحدثت فئة جائزة الصحافة العربية للشباب دون الثلاثين عاما لتحفيز طاقاتهم الإبداعية من خلال تكريم أعمالهم المتميزة في مختلف ألوان العمل الصحفي ..إضافة إلى فتح باب المشاركة لكتاب الأعمدة للترشح بشكل شخصي أو من خلال ترشيح مؤسساتهم لهم .
وحددت الأمانة العامة الشروط والأحكام الجديدة الخاصة بالجائزة.. حيث يحق لكل صحفي المشاركة ضمن فئة واحدة فقط من خلال إرفاق استمارة الترشيح بثلاثة نماذج من أعماله .. بينما تقبل خمسة نماذج كحد أقصى لجوائز الصورة الصحفية وصحافة الرسم الكاريكاتيري والصحافة العربية للشباب والعمود الصحافي .. ويتم الإبقاء على نفس الآلية المتبعة لعمل لجان الجائزة وتخضع جائزة العمود الصحفي لتحكيم مجلس إدارة الجائزة مباشرة..
فيما تبلغ القيمة الإجمالية للجائزة النقدية /220 / ألف دولار لـ/ 12/ فئة مختلفة..بجانب شخصية العام الإعلامية للصحافة.
وأكدت مريم بن فهد المديرة التنفيذية لجائزة الصحافة العربية ونادي دبي للصحافة في تصريح لها بهذه المناسبة .. أن الأمانة العامة في حالة حراك وبحث دائمين لتطوير الجائزة لتشمل مختلف فنون العمل الصحافي ..
مشيرة إلى أن التغييرات الجديدة للجائزة صممت لإستيعاب أكبرعدد من مشاركات الصحفيين العرب خاصة مع فتح المجال لترشيح المؤسسات أعمال كوادرها للتنافس على الجائزة أو من خلال ترشيح الأفراد لأنفسهم بشكل مباشر.. متوقعة أن تشهد الدورة التاسعة للجائزة نموا في عدد المشاركات خاصة بعد التغييرات التي أعلنها مجلس إدارتها والأمانة العامة حيث تم التركيز على عنصر الشباب من خلال استحداث فئة جائزة الصحافة العربية للشباب .. بجانب فتح المجال أمام الصحافة الإلكترونية للمشاركة في مختلف فئات الجائزة .
وأضافت أن الأمانة العامة بصدد تنظيم زيارات إلى عدد من الدول العربية للترويج للجائزة .. بجانب شرح ومناقشة التغييرات الجديدة لجمهور الإعلاميين والإستماع إلى آراء الخبراء والمختصين .
ودعت مختلف القائمين على وسائل الإعلام العربية المطبوعة والإلكترونية إلى المساهمة الفاعلة لإنجاح فعاليات هذه الدورة من خلال الترويج للجائزة في مؤسساتهم وتشجيع زملائهم على الإبداع والتقدم بأعمالهم المتميزة .. فضلا عن حث الراغبين بالمشاركة فى الجائزة على زيارة موقعها الإلكتروني للتعرف على فئاتها الجديدة والشروط والأحكام المتعلقة بها للحصول على استمارة الترشيح وكيفية إرسال مشاركاتهم إلى نادي دبى للصحافة.
وأشارت المديرة التنفيذية لجائزة الصحافة العربية..إلى أن الأمانة العامة للجائزة بصدد تشكيل لجان التحكيم لمختلف فئات الجائزة التي تضم حوالي/60 / محكما بواقع خمسة إلى ستة محكمين لكل فئة .. فيما يتم تكليف مجموعة جديدة من الأسماء الإعلامية من أصحاب الخبرة والإختصاص لكل فئة .. يتم الكشف عن أسمائهم يوم الإعلان عن الفائزين.. إلتزاما بقواعد النزاهة والموضوعية التي تتبعها الجائزة من خلال تحريها أعلى درجات الدقة والموضوعية في ترشيح واختيار الأعمال الفائزة .. فضلا عن الإعداد والتنظيم المتميز الذي أهلها لتضاهي في مكانتها أهم الجوائز العالمية .
جدير بالذكر أن عدد المشاركات الصحافية في الدورة الماضية للجائزة/ الثامنة/ بلغ ثلاثة آلاف و/113 / مشاركة من /19 / دولة عربية احتلت فيها جمهورية مصر العربية المرتبة الأولى من ناحية عدد المشاركات بنسبة /32 / في المائة .. تلتها المملكة العربية السعودية بنسبة /10 / في المائة ..
فيما احتلت دولة الكويت المرتبة الثالثة في عدد المشاركات بنسبة سبعة في المائة.. بينما جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الرابعة بنسبة ستة فى المائة .. وأخيرا الجمهورية اللبنانية في المرتبة الخامسة بنسبة أربعة في المائة.
كما استحدثت فئة جائزة الصحافة العربية للشباب دون الثلاثين عاما لتحفيز طاقاتهم الإبداعية من خلال تكريم أعمالهم المتميزة في مختلف ألوان العمل الصحفي ..إضافة إلى فتح باب المشاركة لكتاب الأعمدة للترشح بشكل شخصي أو من خلال ترشيح مؤسساتهم لهم .
وحددت الأمانة العامة الشروط والأحكام الجديدة الخاصة بالجائزة.. حيث يحق لكل صحفي المشاركة ضمن فئة واحدة فقط من خلال إرفاق استمارة الترشيح بثلاثة نماذج من أعماله .. بينما تقبل خمسة نماذج كحد أقصى لجوائز الصورة الصحفية وصحافة الرسم الكاريكاتيري والصحافة العربية للشباب والعمود الصحافي .. ويتم الإبقاء على نفس الآلية المتبعة لعمل لجان الجائزة وتخضع جائزة العمود الصحفي لتحكيم مجلس إدارة الجائزة مباشرة..
فيما تبلغ القيمة الإجمالية للجائزة النقدية /220 / ألف دولار لـ/ 12/ فئة مختلفة..بجانب شخصية العام الإعلامية للصحافة.
وأكدت مريم بن فهد المديرة التنفيذية لجائزة الصحافة العربية ونادي دبي للصحافة في تصريح لها بهذه المناسبة .. أن الأمانة العامة في حالة حراك وبحث دائمين لتطوير الجائزة لتشمل مختلف فنون العمل الصحافي ..
مشيرة إلى أن التغييرات الجديدة للجائزة صممت لإستيعاب أكبرعدد من مشاركات الصحفيين العرب خاصة مع فتح المجال لترشيح المؤسسات أعمال كوادرها للتنافس على الجائزة أو من خلال ترشيح الأفراد لأنفسهم بشكل مباشر.. متوقعة أن تشهد الدورة التاسعة للجائزة نموا في عدد المشاركات خاصة بعد التغييرات التي أعلنها مجلس إدارتها والأمانة العامة حيث تم التركيز على عنصر الشباب من خلال استحداث فئة جائزة الصحافة العربية للشباب .. بجانب فتح المجال أمام الصحافة الإلكترونية للمشاركة في مختلف فئات الجائزة .
وأضافت أن الأمانة العامة بصدد تنظيم زيارات إلى عدد من الدول العربية للترويج للجائزة .. بجانب شرح ومناقشة التغييرات الجديدة لجمهور الإعلاميين والإستماع إلى آراء الخبراء والمختصين .
ودعت مختلف القائمين على وسائل الإعلام العربية المطبوعة والإلكترونية إلى المساهمة الفاعلة لإنجاح فعاليات هذه الدورة من خلال الترويج للجائزة في مؤسساتهم وتشجيع زملائهم على الإبداع والتقدم بأعمالهم المتميزة .. فضلا عن حث الراغبين بالمشاركة فى الجائزة على زيارة موقعها الإلكتروني للتعرف على فئاتها الجديدة والشروط والأحكام المتعلقة بها للحصول على استمارة الترشيح وكيفية إرسال مشاركاتهم إلى نادي دبى للصحافة.
وأشارت المديرة التنفيذية لجائزة الصحافة العربية..إلى أن الأمانة العامة للجائزة بصدد تشكيل لجان التحكيم لمختلف فئات الجائزة التي تضم حوالي/60 / محكما بواقع خمسة إلى ستة محكمين لكل فئة .. فيما يتم تكليف مجموعة جديدة من الأسماء الإعلامية من أصحاب الخبرة والإختصاص لكل فئة .. يتم الكشف عن أسمائهم يوم الإعلان عن الفائزين.. إلتزاما بقواعد النزاهة والموضوعية التي تتبعها الجائزة من خلال تحريها أعلى درجات الدقة والموضوعية في ترشيح واختيار الأعمال الفائزة .. فضلا عن الإعداد والتنظيم المتميز الذي أهلها لتضاهي في مكانتها أهم الجوائز العالمية .
جدير بالذكر أن عدد المشاركات الصحافية في الدورة الماضية للجائزة/ الثامنة/ بلغ ثلاثة آلاف و/113 / مشاركة من /19 / دولة عربية احتلت فيها جمهورية مصر العربية المرتبة الأولى من ناحية عدد المشاركات بنسبة /32 / في المائة .. تلتها المملكة العربية السعودية بنسبة /10 / في المائة ..
فيما احتلت دولة الكويت المرتبة الثالثة في عدد المشاركات بنسبة سبعة في المائة.. بينما جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الرابعة بنسبة ستة فى المائة .. وأخيرا الجمهورية اللبنانية في المرتبة الخامسة بنسبة أربعة في المائة.