وكانت الحملة أبرزت إعلانات في حافلات لندن وقطاراتها خلال يناير/ كانون الثاني الماضي تقول "في الغالب ليس هناك إله، والآن تمتع بحياتك"، كما انتشرت هذه الدعوات في مدن أخرى مما اجتذب العديد من التغطيات الإعلامية. التي لم تكن جميعها مشجعة فهناك من وصف مرتبي تلك الدعاية بانهم حمقى ويعادون الكنيسة دون سبب واضح
وقال الأب رانيرو كانتالاميسا تعليقاً على هذه الحملات "يكاد يتوجب علينا أن نشكر الأشخاص الذين روجوا لهذه الإعلانات، لقد خدمت هذه الحملة قضية الرب أفضل من الكثير من حججنا الدفاعية".
وأضاف كانتالاميسا "لقد اوضحت هذه الحملات ضعف برهانهم وساعدت على تحريك الكثير من الضمائر النائمة".
وكان كانتالاميسا يلقى عظة بحضور بنديكتوس السادس عشر بابا الفاتيكان في يوم الجمعة العظيمة.
يذكر أن الإعلانات التي وضعت في بعض القطارات في لندن اقتبست ما قالت إنه كلمة للعالم الألماني البرت انشتاين يعلن فيها أنه ملحد وينفى مزاعم عن إيمانه.
وتعجب كانتالاميسا من الشعور الذي يحس به من فقدوا وظائفهم أو نجوا من مناطق الحروب حيال عالم ليس فيه إله، مضيفاً أن المؤمنين يشعرون بالراحة في وجود الإله في اللحظات الصعبة.
واستطاعت الجماعات المنظمة للحملة جمع 31 ألف جنيه استرليني في يوم واحد في اكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وحسب صحيفة الديلي تليجراف، فإنه حتى الجماعات الدينية تبرعت لتلك الحملة ايماناً منها بأنها ستشجع الناس على المزيد من التفكير بشأن الإيمان وستزيد الدعم الممنوح للديانة المسيحية
وقال الأب رانيرو كانتالاميسا تعليقاً على هذه الحملات "يكاد يتوجب علينا أن نشكر الأشخاص الذين روجوا لهذه الإعلانات، لقد خدمت هذه الحملة قضية الرب أفضل من الكثير من حججنا الدفاعية".
وأضاف كانتالاميسا "لقد اوضحت هذه الحملات ضعف برهانهم وساعدت على تحريك الكثير من الضمائر النائمة".
وكان كانتالاميسا يلقى عظة بحضور بنديكتوس السادس عشر بابا الفاتيكان في يوم الجمعة العظيمة.
يذكر أن الإعلانات التي وضعت في بعض القطارات في لندن اقتبست ما قالت إنه كلمة للعالم الألماني البرت انشتاين يعلن فيها أنه ملحد وينفى مزاعم عن إيمانه.
وتعجب كانتالاميسا من الشعور الذي يحس به من فقدوا وظائفهم أو نجوا من مناطق الحروب حيال عالم ليس فيه إله، مضيفاً أن المؤمنين يشعرون بالراحة في وجود الإله في اللحظات الصعبة.
واستطاعت الجماعات المنظمة للحملة جمع 31 ألف جنيه استرليني في يوم واحد في اكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وحسب صحيفة الديلي تليجراف، فإنه حتى الجماعات الدينية تبرعت لتلك الحملة ايماناً منها بأنها ستشجع الناس على المزيد من التفكير بشأن الإيمان وستزيد الدعم الممنوح للديانة المسيحية