مخيم للنازحين اليمنيين في حرف سفيان
وفي وقت لاحق، نفي مصدر عسكري استهداف نازحين في منطقة العادي شرق مديرية حرف سفيان، وقال لا يوجد أي مخيم للنازحين في هذه المنطقة وان القوات المسلحة والأمن قد حرصت ومنذ بداية المواجهات مع "العناصر الإرهابية المتمردة" على عدم استهداف غير تلك العناصر الإرهابية الخارجة على النظام والقانون.
وكانت المصادر ذكرت أن ما لا يقل عن 88 شخصاً غالبيتهم من النساء والأطفال قتلوا، بعد أن لجأوا إلى منطقة "العادي: باعتبارها أكثر أمناً، وأنهم كانوا عالقين فيها منذ بدء المعارك بين المتمرديـن الحوثيين وقوات الجيش.كما لم يستطعيوا الانتقال إلى منطقة أخرى بسبب الاشتباكات التي تحيط بهم من عدة جوانب.
وأرجعت هذه المصادر سبب تركز الضحايا من أوساط النساء والأطفال إلى أن الرجال من هذه الأسر تطوعوا مؤخراً للقتال في صفوف الجيش ضمن ما بات يعرف بـ"الجيش الشعبي" الذي يحشد له مشائخ قبليين، وقالت أن المتطوعين الذين قصفت أسرهم انظموا مع الشيخ محسن بن معقل إلى القوات الحكومية للحرب ضد المتمرديـن الحوثييـن.
في حيـن ذكر موقع "المصدر أونلاين" الاخباري المستقل أن القبائل انسحبت من الحرب فور علمها بقصف أسرها في المخيم بعد أن كانت حققت تقدماً ملحوظاً في معارك حرف سفيان ضد الحوثييـن. وطالب مشائخ من منطقة حرف سفيان بإجراء تحقيق عاجل في الجريمة وإحالة الطيار والمسئولين عن هذه الجريمة إلى محاكمة عسكرية عاجلة.
على صعيد متصل، أعلن مصدر عسكري مسئول ان القوات المسلحة والأمن ضربت خلال الساعات الماضية تجمعات لما وصفتها بـ "عناصر الارهاب و التمرد والتخريب الحوثية " في عدة مناطق بمحافظة صعدة وحرف سفيان بعمران شمال اليمن.
وقال المصدر أن ذلك أدى إلى مصرع وإصابة العديد من الحوثييـن، حيث تم "ضرب تجمعات للإرهابيين في خميس مران والجميمة وجبل غافرة وحفينة , وسقط عدد من العناصر الارهابية بين قتيل وجريح , وتدمير العديد من السيارات التي كانت تحمل أسلحة وذخائر ومؤن مختلفة للعناصر الإرهابية , منها خمس سيارات تم تدميرها وهي في طريقها من منطقة سودان إلى جبل عنم , وتدمير تجمع لسيارات أخرى لتلك العناصر في مفرق ذويب والجرائب , إضافة إلى تدمير أسلحة لهم في منطقة الجرائب" .
وأكد المصدر العسكري إن وحدات عسكرية وأمنية تمكنت من قطع خطوط إمداد المتمردين بالأسلحة والذخائر والمؤن عبر طريق الجوف (شرق البلاد) كما قامت وحدة متخصصة بنزع عدد من الألغام والمتفجرات التي زرعها "الإرهابيون" في الطريق المؤدي إلى شبارق فيما واصلت وحدات أخرى تقدمها باتجاه الشقراء بعد ضرب مواقع وأوكار للمتمردين في الشقراء وبيت الحتمة التي كان يتواجد فيها مجاميع من العناصر الإرهابية والذين أجبروا على الفرار, .
وفي وقت لاحق ، اتهم مصدر عسكري مسؤول عناصر الحوثييـن بالتمترس خلف المواطنين واتخاذهم دروعاً بشريـة ومنعهم من النزوح الى المناطق الآمنة تحت تهديد السلاح لاستخدامهم كدروع بشرية .
وأشار المصدر الى ان اشتباكات عنيفة اندلعت بين المواطنين وعناصر الإرهاب والتمرد الحوثية في منطقة مران بمحافظة صعدة وأسفرت عن ثمانية قتلى .
وكانت المصادر ذكرت أن ما لا يقل عن 88 شخصاً غالبيتهم من النساء والأطفال قتلوا، بعد أن لجأوا إلى منطقة "العادي: باعتبارها أكثر أمناً، وأنهم كانوا عالقين فيها منذ بدء المعارك بين المتمرديـن الحوثيين وقوات الجيش.كما لم يستطعيوا الانتقال إلى منطقة أخرى بسبب الاشتباكات التي تحيط بهم من عدة جوانب.
وأرجعت هذه المصادر سبب تركز الضحايا من أوساط النساء والأطفال إلى أن الرجال من هذه الأسر تطوعوا مؤخراً للقتال في صفوف الجيش ضمن ما بات يعرف بـ"الجيش الشعبي" الذي يحشد له مشائخ قبليين، وقالت أن المتطوعين الذين قصفت أسرهم انظموا مع الشيخ محسن بن معقل إلى القوات الحكومية للحرب ضد المتمرديـن الحوثييـن.
في حيـن ذكر موقع "المصدر أونلاين" الاخباري المستقل أن القبائل انسحبت من الحرب فور علمها بقصف أسرها في المخيم بعد أن كانت حققت تقدماً ملحوظاً في معارك حرف سفيان ضد الحوثييـن. وطالب مشائخ من منطقة حرف سفيان بإجراء تحقيق عاجل في الجريمة وإحالة الطيار والمسئولين عن هذه الجريمة إلى محاكمة عسكرية عاجلة.
على صعيد متصل، أعلن مصدر عسكري مسئول ان القوات المسلحة والأمن ضربت خلال الساعات الماضية تجمعات لما وصفتها بـ "عناصر الارهاب و التمرد والتخريب الحوثية " في عدة مناطق بمحافظة صعدة وحرف سفيان بعمران شمال اليمن.
وقال المصدر أن ذلك أدى إلى مصرع وإصابة العديد من الحوثييـن، حيث تم "ضرب تجمعات للإرهابيين في خميس مران والجميمة وجبل غافرة وحفينة , وسقط عدد من العناصر الارهابية بين قتيل وجريح , وتدمير العديد من السيارات التي كانت تحمل أسلحة وذخائر ومؤن مختلفة للعناصر الإرهابية , منها خمس سيارات تم تدميرها وهي في طريقها من منطقة سودان إلى جبل عنم , وتدمير تجمع لسيارات أخرى لتلك العناصر في مفرق ذويب والجرائب , إضافة إلى تدمير أسلحة لهم في منطقة الجرائب" .
وأكد المصدر العسكري إن وحدات عسكرية وأمنية تمكنت من قطع خطوط إمداد المتمردين بالأسلحة والذخائر والمؤن عبر طريق الجوف (شرق البلاد) كما قامت وحدة متخصصة بنزع عدد من الألغام والمتفجرات التي زرعها "الإرهابيون" في الطريق المؤدي إلى شبارق فيما واصلت وحدات أخرى تقدمها باتجاه الشقراء بعد ضرب مواقع وأوكار للمتمردين في الشقراء وبيت الحتمة التي كان يتواجد فيها مجاميع من العناصر الإرهابية والذين أجبروا على الفرار, .
وفي وقت لاحق ، اتهم مصدر عسكري مسؤول عناصر الحوثييـن بالتمترس خلف المواطنين واتخاذهم دروعاً بشريـة ومنعهم من النزوح الى المناطق الآمنة تحت تهديد السلاح لاستخدامهم كدروع بشرية .
وأشار المصدر الى ان اشتباكات عنيفة اندلعت بين المواطنين وعناصر الإرهاب والتمرد الحوثية في منطقة مران بمحافظة صعدة وأسفرت عن ثمانية قتلى .