رحل قبل أيام مهملاً، منبوذاً الدكتور نضال الصالح الذي كان رمزاً من رموز التشبيح في سوريا وحلب عموماً، وبصفته أستاذاً جامعياً يعمل في النقد الأدبي، فقد حاول أن يؤسس أرضية فكرية فلسفية للتشبيح لمصلحة
تُسلط الأضواء مؤخرًا على السينما البريطانية خلال إطلاق فيلم “نزوح” السوري، الذي يعكس قصة تشبه الحلم لعائلة محاصرة في دمشق، حيث يقع اللاجئون في مفترق طرق بين البقاء والرحيل عن الوطن الذي يحبونه.
في نص يعود إلى ثمانينات القرن العشرين نشر بعنوان “الغضب المنسي” يقدم لنا زكريا تامر نصاً مبهراً وجارحاً حول الواقع السوري بشكل خاص، حيث يهجو “زمن القرود” وموت الغضب الممتلئ شرفاً وشهامةً، وفي زاويته
العدد الجديد من مجلة (العربي القديم) الشهرية، التي تعنى بالتاريخ السوري وتستعيد ذاكرة الصحافة السورية والعربية صدر اليوم، حاملاً الرقم (11) عن شهر أيار/ مايو الجاري، وجاء عدداً خاصاً بالأديب السوري
البندقية ـ قال النحات العماني علي الجابري، إن “مشاركتي ببيينالي البندقية كانت فرصة ثمينة جداً لتقديم الرخام العماني كخامة منتشرة في أرجاء بلادنا بألوانها المختلفة، لأعبر عن منطلق الجمع بين الغرباء”،