يعتقد الهنود أن هذا التقليد يمنح الطفل صحة جيدة وحياة مديدة
وتجمع الاربعاء الالاف حول المعبد في ايندي في مقاطعة بيجابور لمشاهدة الحدث. ويقال يان هذا التقليد يمنح الطفل صحة جيدة وحياة مديدة كما يمنح العائلة الازدهار.
الا ان السلطات المحلية ليست راضية عن هذا التقليد مع انه يمارس منذ قرون.
وقال احد نواب المقاطعة التي تبعد600 كلم عن عاصمة الولاية بنغالور في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس "بما انني انتقلت حديثا الى المنطقة لم اكن على علم بهذا التقليد وهو بنظري مخيف بالنسبة للاطفال".
وتنوي لجنة كرنتاكا لحماية حقوق الطفل جمع الكهنة في معبد سري سانتسوار لمناقشة الموضوع بعد ان رمي نحو 300 طفل هذا العام.
وقالت نينا ناياك من اللجنة لوكالة فرانس برس "رفعنا تقريرا الى ادارة المقاطعة للمطالبة بالغاء هذا التقليد".
وتجدر الاشارة الى ان الهند تحيي سنويا عددا كبيرا من المهرجانات المتنوعة والمختلفة فهي تمارس فيها ديانات العالم الكبرى كلها ولا تزال الخرافات منتشرة بكثرة فيها.
وحاولت السلطات في اب/اغسطس منع احياء مهرجان يتقاذف المشاركون فيه عادة بالحجارة لانه غالبا ما يتسبب بجرح وقتل بعض الاشخاص.
الا ان تدخل قوى الامن ادى الى اندلاع اعمال شغب خلفت قتيلين في صفوف الشرطة. وبعد ان تغلبت الحشود على القوات المحلية استؤنف المهرجان كما جرت العادة.
وكانت احدى القنوات الهندية صورت في الشهر نفسه مهرجانا شبيها بالذي يقام في اول كانون الاول/ديسمبر وترمى فيه الاطفال في قرية هرانغال غربي ولاية مهاراشترا.
واقيم مهرجان مماثل ايضا في ايار/مايو في شولايور على بعد 450 كلم جنوب مومباي
الا ان السلطات المحلية ليست راضية عن هذا التقليد مع انه يمارس منذ قرون.
وقال احد نواب المقاطعة التي تبعد600 كلم عن عاصمة الولاية بنغالور في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس "بما انني انتقلت حديثا الى المنطقة لم اكن على علم بهذا التقليد وهو بنظري مخيف بالنسبة للاطفال".
وتنوي لجنة كرنتاكا لحماية حقوق الطفل جمع الكهنة في معبد سري سانتسوار لمناقشة الموضوع بعد ان رمي نحو 300 طفل هذا العام.
وقالت نينا ناياك من اللجنة لوكالة فرانس برس "رفعنا تقريرا الى ادارة المقاطعة للمطالبة بالغاء هذا التقليد".
وتجدر الاشارة الى ان الهند تحيي سنويا عددا كبيرا من المهرجانات المتنوعة والمختلفة فهي تمارس فيها ديانات العالم الكبرى كلها ولا تزال الخرافات منتشرة بكثرة فيها.
وحاولت السلطات في اب/اغسطس منع احياء مهرجان يتقاذف المشاركون فيه عادة بالحجارة لانه غالبا ما يتسبب بجرح وقتل بعض الاشخاص.
الا ان تدخل قوى الامن ادى الى اندلاع اعمال شغب خلفت قتيلين في صفوف الشرطة. وبعد ان تغلبت الحشود على القوات المحلية استؤنف المهرجان كما جرت العادة.
وكانت احدى القنوات الهندية صورت في الشهر نفسه مهرجانا شبيها بالذي يقام في اول كانون الاول/ديسمبر وترمى فيه الاطفال في قرية هرانغال غربي ولاية مهاراشترا.
واقيم مهرجان مماثل ايضا في ايار/مايو في شولايور على بعد 450 كلم جنوب مومباي