وأفادت الدراسة، التي أعدها عالم الاجتماع التونسي حسان القصار بالتعاون مع المعهد الفرنسي للدراسات الديموغرافية بباريس ونشرت نتائجها جريدة الصباح التونسية أن الهجرة، سواء السرية أو الشرعية، أصبحت وسيلة هروب بالنسبة للمرأة التونسية التي تعاني من العنوسة والبطالة.
وتمثل الفتيات نحو 60 في المئة من إجمالي عدد طلاب جامعات تونس التي يقصدها اليوم نحو 400 ألف طالب وطالبة ويتخرج فيها سنويا حوالي 60 ألف طالب وطالبة.
ويوجد في تونس أكثر من نصف مليون عاطل عن العمل تقول السلطات إن 25 في المئة منهن خريجات جامعة.
وتهدد العنوسة نحو 3 ملايين امرأة في تونس، التي يتجاوز تعداد سكانها 10 ملايين نسمة. وأوضحت الدراسة أن 29 في المئة من الطالبات على استعداد لقطع تعليمهن نهائيا في تونس إن تلقين عروض زواج من مهاجر ببلد أجنبي و63 في المئة منهن على استعداد لقطع تعليمهن في تونس ومواصلته في الخارج بعد الزواج بمهاجر
وتمثل الفتيات نحو 60 في المئة من إجمالي عدد طلاب جامعات تونس التي يقصدها اليوم نحو 400 ألف طالب وطالبة ويتخرج فيها سنويا حوالي 60 ألف طالب وطالبة.
ويوجد في تونس أكثر من نصف مليون عاطل عن العمل تقول السلطات إن 25 في المئة منهن خريجات جامعة.
وتهدد العنوسة نحو 3 ملايين امرأة في تونس، التي يتجاوز تعداد سكانها 10 ملايين نسمة. وأوضحت الدراسة أن 29 في المئة من الطالبات على استعداد لقطع تعليمهن نهائيا في تونس إن تلقين عروض زواج من مهاجر ببلد أجنبي و63 في المئة منهن على استعداد لقطع تعليمهن في تونس ومواصلته في الخارج بعد الزواج بمهاجر